Consultez le glossaire à l'aide de cet index

Spécial | A | B | C | D | E | F | G | H | I | J | K | L | M | N | O | P | Q | R | S | T | U | V | W | X | Y | Z | Tout

ا

الإشهار

 يعرف على أنّه أيّ نشاط يؤدي لإذاعة أو نشر الرسائل المسموعة أو المرئية على الجمهور، بهدف حثّ هذا الجمهور على شراء خدمة أو سلعة معيّنة، أو يمكن تعريفه أيضا بأنّه وسيلة غير شخصيّة من أجل تقديم فكرة أو مجموعة أفكار بالإضافة للترويج عن خدمة أو سلعة من خلال جهة معيّنة مقابل أجر، أمّا الخطاب الإشهاريّ فهو: كل رسالة على شكل نص أو صورة أو فيديو أو رسم أو غيرها يتمّ توظيفها من قبل المقاول لمخاطبة المستهلك بهدف جلب اهتمامه لإقناعة بشراء المنتجات.


الترويج

هو أحد عناصر المزيج التسويقي وهو مصطلح كثيرًا ما يُستخدم في مجال التسويق. وهناك تحديد لخمسة عناصر لـ المزيج الترويجي أو الخطة الترويجية. هذه العناصر هي البيع الشخصي والإعلان وتنشيط المبيعات والتسويق المباشر والدعاية ويحدد المزيج الترويجي مقدار الاهتمام الذي يجب أن يحظى به كل من الفئات الفرعية الخمسة ومقدار الأموال التي يجب أن تُخصص لميزانية كل فئة منها. 


التسويق

هو مجموعة من العمليات أو الأنشطة التي تعمل على اكتشاف رغبات العملاء وتطوير مجموعة من المنتجات أو الخدمات التي تشبع رغباتهم وتحقق للمؤسسة أرباح خلال فترة زمنية مناسبة. ويمكن تعريف التسويق بأنه فن البيع، إلا أن المبيعات هي جزء من العملية.


الزبون

الزَّبُون (ج زبائن)) أو الحريف (ج الحرفاء) هو المستهلك أو المشتري للبضاعة من دكّان أو دكاكين أو أي نوع من أسواق ومراكز تجارية. بمعنى آخر، الزبون هو العميل الذي يطلب أو يقبل على شراء السلعة المعروضة في السوق.

المصطلح زبون لا يستخدم كمصطلح علمي وليس له استخدامات علمية في علم الاقتصاد والتجارة، إنما الكلمة تستعمل عادة من قبل العاملين في أفراع البيع التجارية والدكاكين. كلمة زبون كذلك أصبحت شائعة عند المشترين، وهي أيضاً مستعملة من قبل الزبائن أنفسهم.

الزبون يختلف عن العميل حيث أن العميل لديه ارتباط مع البائع في أكثر من مصلحة أو في أكثر من عملية بيع ويسمى بمصطلح آخر زبون دائم.


السلعة

عبارة عن شيء يفي بالاحتياجات البشرية ويوفر المنفعة، على سبيل المثال، إلى المستهلك الذي يقوم بالشراء. وهناك فارق واضح بين "السلع" التي تكون عبارة عن ممتلكات ملموسة (والتي يطلق عليها كذلك اسم السلع) والخدمات التي لا تكون مادية. ويمكن استخدام مصطلح السلع الأساسية كذلك كمرادف للسلع الاقتصادية، إلا أنه غالبًا ما يشير إلى المواد الخام والمنتجات الأساسية التي يمكن تسويقها.

ورغم أنه في النظريات الاقتصادية يتم اعتبار كل السلع على أنها ملموسة، إلا أنه في الواقع العملي هناك بعض الفئات المعينة من السلع، مثل المعلومات، لا تأتي إلا في أشكال غير ملموسة. على سبيل المثال، من بين السلع الأخرى، يعد التفاح شيئًا ملموسًا، في حين أن الأخبار تنتمي إلى فئة السلع غير الملموسة ولا يمكن تصورها والحصول عليها إلا من خلال أداة مثل الطباعة أو إذاعة أو حاسوب.


السوق

مكان عامّ يلتقي فيه البائعون والمشترون لبيع وشراء المنتجات والأوراق المالية والخدمات إمّا مباشرة أو من خلال وسطاء.


العميل

هو المستفيد من السلعة،اوالخدمة أو المنتج أو الفكرة، التي تم الحصول عليها من البائع، بائع أو المورد مقابل تعويض ذي قيمة نقدية أو غيرها.ويتم تصنيف العملاء بشكل عام إلى نوعين:

العميل أو التاجر الوسيط الذي يشتري البضائع لإعادة بيع. العميل النهائي الذي يشتري البضاعة لا لإعادة بيعها وانما ينقلها إلى المستهلك أو في الواقع هو المستهلك نفسه.

العميل قد لا يكون نفسه المستهلك، على الرغم من أن الشائع هو الخلط بينهم شراء السلع للعميل او من يستخدمها المستهلك النهائي لها. ويجوز أن يكون العميل النهائي المستهلك كذلك، ومن الامثله على ذلك شراء مواد لشخص آخر للاستهلاك. ويكون العميل هو الوسيط و ليس المستهلك على الإطلاق. الوضع هنا معقد إلى حد ما، في حين أن العملاء في تجارة السلع والخدمات الصناعية مثلا (الذين هم كيانات مثل الهيئات الحكومية، والشركات المصنعة، والمؤسسات التعليمية والطبية) هم أنفسهم يستخدمون ما يوصلهم إلى السلع والخدمات التي يشترونها، ويدمجونها في المنتجات النهائية الأخرى، وذلك من الناحية الفنية المستهلكين أيضا. ومع ذلك، نادرا ما يطلق عليهم المستهلك، ولكن يطلق عليهم العملاء الصناعيين أو العملاء للأعمال الموجهة، والذين يشترون الخدمات بدلا من السلع الاستهلاكية نادرا ما يسمون الزبائن.


المستهلك

هو كل شخص تقدم إليه أحد المنتجات لإشباع احتياجاته الشخصية أو العائلية أو يجري التعامل أو التعاقد معه بهذا الخصوص.


س

سلوك المستهلك

هو علم يُعنى بدراسة ؛ كيف يشتري الأفراد، وماذا يشترون ومن أين ، ولماذا يقومون بالشراء. هذا العلم – على الرغم من أنهُ الآن أحد مجالات علم التسويق – إلا أنه استمد أساسياته من علم النفس والاجتماع وعلم الأجناس البشرية (أنثروبولوجياوالاقتصاد. تهدف دراسة سلوك المستهلك إلي فهم  قرارات الشراء  التي يتخذها المستهلك ، وكذلك المراحل التي يتم بها هذا القرار. وتدرس لذلك الخصائص الفردية للمستهلك والشخصية والاجتماعية والثقافية.

حيث أن أي عملية تسويقية تبداً بدراسة الفرص المتاحة للمنتوج المراد طرحه في السوق والتي تقتضي تحليل ودراسة خصائص الزبائن المستهدفين ، تعتبر دراسة سلوك المستهلك هي نقطة البداية لعملية إدارة التسويق كما يصفها أب التسويق فيليب كوتلر.