Spécial | A | B | C | D | E | F | G | H | I | J | K | L | M | N | O | P | Q | R | S | T | U | V | W | X | Y | Z | Tout
ا |
---|
البحوث الكميةتنطلق البحوث الكمية إلى استخدام أو إنشاء الفروض، باعتبارها إجابات مؤقتة أو حلولا، تتعلق بوصف واقع معين، من خلال بناء علاقات وقياس بعض المتغيرات، واستخدام البيانات المتوافرة لإيجاد علاقة إرتباطية أو سببية، كذلك تحاول الدراسات الكمية التوصل إلى عموميات غير مرتبطة بالسياق الذي تنفذ فيه الدراسة، كما يهدف إلى تعميم نتائج البحث على حالات أخرى، وفي هذا الإطار تهدف إلى تعميم الظاهرة الاتصالية لجمهور وسائل الإعلام من خلال الإعتماد على مقاربات كمية تتمثل في براديغمات كمية أو نماذج إرشادية كا النظرية البنائية الوظيفية بشكل أساسي والنظرية السلوكية، ونموذج السبرنطيقا و يعتمد التحليل الكمي على إنشاء المتغيرات، فمهما تكن المسألة السوسيولوجية التي نطرحها على أنفسنا، أو الفرضية التي نريد برهنتها، فإننا سنجد أنفسنا إذا دائما في مواجهة مسألة إقامة المتغيرات، أي ترجمة التصورات والمفاهيم إلى عمليات أبحاث محددة في شكل احصائيات وبيانات كمية تعبر عن المؤشرات المتعلقة بالدراسة | |
البحوث النوعية
| |
الجمهوريقصد بالجمهور المجموعة الكبيرة من الناس في كافة مجالات الحياة ومختلف الطبقات الاجتماعية، حيث تتضمن أفراد يختلفون في مراكزهم ومهنهم وثقافاتهم وثرواتهم | |
الجمهور الفعالهو جزء من الجمهور الذي يتفاعل ويستجيب للرسالة الإعلامية، كالجمهور المستهدف من الإعلانات أو الدعوات الانتخابية، أو المشاركة التفاعلية في البرامج المعروضة.[1] ويقول عنه الباحث "دينيس هويت D,Howitt " : " أنه الجمهور الذي يبحث عن ما يريد أن يتعرض له، ويتحكم في إختيار الوسائل التي تقدم له هذا المحتوى."[2] | |
المقاربات المنهجية | |
ج |
---|
جمهور وسائل الإعلامارتبط مفهوم جمهور وسائل الإعلام منذ الأزل بمشهد درامي، أو الاستعراض ، ليتغير مفهومه عبر الحضارات، ثم تطور مفهومه مع ظهور وسائل الإتصال حيث ظهر جمهور قراء الصحف ومستمعي الإذاعات ومشاهدي التلفيزيون ومتصفحي الأنترنت، وتتوقف درجة تفاعله مع هذه الوسائل الإعلامية في حدود وصولها، وفي حدود اهتمامه بها وبالمضامين التي تقدمها. | |
د |
---|
دراسات الجمهوريقصد بها البحوث الميدانية التي تهدف إلى فهم السلوك الاتصالي للجمهور، اي الموقف الذي يتخذه الجمهور من الرسائل الإعلامية التي يتعرض لها من مختلف وسائل الإعلام التقليدية ووسائط الاتصال الحديثة. | |
ق |
---|
قياس الجمهورهو المعرفة المتكونة من خلال إجراء دراسات وتجارب وقياسات وسبر للآراء لجمهور وسائل الإعلام، من خلال المكلف بالدراسات في المؤسسة chargé d 'étude ، الذي يقوم بمهمته سواء داخل المؤسسة في حالة المؤسسات الكبرى، التي تحتوي على قسم لدراسة السوق يكون مرتبطا بالمديرية التسويقية، أو من خلال الوكالات الإعلانية الكبرى التي تتوفر على أقسام للدراسات، تحقق تحقيقات لصالح المعلنين أو من خلال الوكالات الاتصالية المتخصصة كالمؤسسات الكبرى للدراسات، مثل مؤسسة نيلسون Nielsen الأمريكية، أو شركتي Ipsos و ميديا ميتري Médiametrie الفرنسيتين، للمعلومات الخاصة بتوقعات الاستهلاك نجد أن مؤسسات متخصصة في دراسات السوق، تقوم بتوفير معطيات إحصائية تبين حجم الشراءات التي قام بها المستهلكون أو الزبائن، بفضل الدراسات والبحوث التي تجريها على عينات من جماهير مختلف السلع والخدمات | |
ن |
---|
نظرية التلقينظریة التلقي التي تشكل حجر الزاوية في هذا الأنموذج الدراسي هي امتداد لنظریة التأثیر والتقبل الألمانیة، التي ظهرت في مجال الدراسات الأدبیة في أواسط الستینیات، موازاة مع التيارات الواقعیة مثلا لنظریة الماركسیة والواقعیة الجدلیة، كما جاءت نظریة موازیة للتيارات النقدیة التقلیدیة التي كان اهتمامها ینصب على المعنى، واستخراجه من النص باعتباره جزءاً من المعرفة العامیة والحقیقة المطلقة، وترى نظریة التلقي أن أهم شيء في عملیة التواصل الأدبي، هي تلك المشاركة الفعالة بین النص الذي ألّفه المبدع وبین القارئ المتلقي، أي أن الفهم الحقیقي للأدب ینطلق من وضع القارئ في مكانه الحقیقي، وإعادة الاعتبار له باعتباره هو المرسل إلیه والمستقبل للنص ومستهلكه، وهو كذلك القارئ الحقیقي له | |