3. دور المعلم و المتعلم في الاسلوب الامري

دور المعلم في الاسلوب الامري: 

 تحدید أهداف الحصة.

 اختيار الأنشطة المناسبة خلال الحصة.

 تحدید أهمية و نوعية و كيفية أداء الحركات الریاضية.

 المعلم هو الذي يقوم بتحديد الريتم او الوتيرة التي تنجز بها المهارات الرياضية  و كذلك عدد مرات انجاز التمرين

 تحديد نوع النشاط الرياضي او التمارين التي يجب على المتعلم تنفيذها

 المعلم هو الذي يعطي كل المعلومات الخاصة بالتمارين الرياضية و الحركات و طذلك المؤشرات المتعلقة ببداية و نهاية النشاط الرياضي

المعلم هو الذي يقوم بالتصحيح، التقويم...

المعلم هو الفاعل التربوي الوحيد الذي له سلطة اتخاذ القرارات عبر كامل المستويات

دور المتعلم في الاسلوب الامري

من خلال ما درس و ما سبق ذكره و ما سبق الاشارة اليه ان دور المتعلم في ظل هذا هذا الاسلوب جد محدود من خلال قنوات بحيث يتخلص في الاستجابة المباشرة للمثير المقدمة من طرف المعلم

ملاحظة :

دور المتعلم فاعل تربوي سلبي لانه لا يساهم في انتاج العلاقات التربوية

عيوب الاسلوب الامري: 

 لا يأخذ بعين الاعتبار الفروق الفردية

لا يعطي الفرصة لمشاركة المتعلمين في اتخاذ القرارات اللازمة خلال الحصة

 لا يترك الإبداع للمتعلم

لا يشجع على التعاون بين المتعلمين للوصول إلى الإنجاز المثمر

مميزات الاسلوب الامري

  1. نماذج التحكم تؤدى بشكل جيّد، الأمر الذي يضمن للمعلم التحكم الجيد المخصص لكل تمرين رياضي
  2. أغلب التمارين وحتى جميع مراحل الحصة تنتهي في نظام كبير وفي نسق بيداغوجي محكم
  3. 3.  هناك بعض الوضعيات البيداغوجية situation pédagogiques  يكون فيها أسلوب التدريس بالأمر هو الوسيلة المثلى لنجاح الفعل التربوي