إن البشرية في بحثها الدائم عن وسائل للتطور ولمواجهة نوائب الدهر، لتشهد بذلك العديد من الثورات، فمن الزراعية إلى الصناعية ثم ما لبثت أن شهدت ثورة من نوع أخر ثورة المعلومات والاتصال والتي أدت إلى صياغة مجتمع الـمعلومات مجتمع يتميز بالتغيير والتعقيد، فلا يمكن تجاهله ولا الخلاص منه، إلا إذا أردنا التهميش والعزلة. وللإلمام بكافة جوانب هذا المجتمع. سنحاول التطرق إلى مفهومة وتطوره، خصائصة وملامحة، معايير ومؤشرات قياسه
آخر تعديل: Tuesday، 2 May 2017، 7:39 PM