يمكنكم عبر هذا الفضاء طرح تساؤلاتكم الخاصة بالوحدة الأولى (المحاضرة الأولى) 
فضاء الطلبة
سلام عليكم استاذة فاضلة معرفناش كيفاه نحلو لواجب اجمالي معرفناش نكتبو ب pdf هل من طريقة استاذة
مرحبا، لتسهيل انجاز الواجب قم بتحرير اجابتك على ورقة ثم انقلها على الوورد، في الوورد في خانة الحفظ قم باختيار حفظ على شكل بي دي اف، كما يمكنك ارسال الواجب على صيغة وورد
السلام عليكم استاذة معرفتش وين نحط pdfراني درت تعبير بصح معرفتش وين نحطو
أستاذة معرفتلوش
مرحبا لأنكم لم تجيدوا عملية ارسال العمل عبر ملف بي دي اف، يمكنكم الاجابة مباشرة في أول خانة تظهر لكم عند فتح الاختبار
تُعدّ ظاهرة تعاطي المواد المخدرة في الوسط الجامعي من أكثر التحديات خطورة التي تواجه المؤسسات التعليمية والمجتمع بأكمله. فالبيئة الجامعية، التي من المفترض أن تكون حاضنة للإبداع والتحصيل العلمي، قد تتحول -لبعض طلبتها- إلى مسرح لممارسات سلبية تُهدد مستقبلهم. تبدأ هذه الظاهرة غالبًا بالتجريب بدافع الفضول، أو الرغبة في التكيف مع ضغوط الدراسة، أو التأثر برفاق السوء.
تتعدد أوجه الخطورة لتعاطي المخدرات على الطالب الجامعي. فمن الناحية الأكاديمية، يؤدي التعاطي إلى تدهور حاد في الأداء الدراسي، وفقدان التركيز، وصعوبة في استيعاب المعلومات، وتكرار الغياب عن المحاضرات، وقد يصل الأمر إلى الرسوب أو الطرد من الجامعة. أما على الصعيد النفسي والاجتماعي، فيُسبب الإدمان اضطرابات نفسية خطيرة كالقلق والاكتئاب والعدوانية، ويزيد من احتمالية الانخراط في سلوكيات خطرة أو إجرامية. كما يؤدي إلى عزل الطالب عن محيطه الأسري والاجتماعي السليم، وتدمير العلاقات القائمة على الثقة.
ولا تقتصر الخطورة على الفرد المتعاطي فحسب؛ بل تمتد لتشمل أمن وسمعة المؤسسة الجامعية، وتؤثر سلبًا على البيئة التعليمية العامة. إن مكافحة هذه الآفة تتطلب جهدًا متكاملًا يشارك فيه الأهل، والجامعة عبر برامج التوعية والدعم النفسي، والسلطات المعنية بتطبيق القانون، لضمان مستقبل آمن ومشرق لطلابنا.
مجرڤي أسماء الفوج 2
أستاذة معرفتش نخدمها pdf
ان شاء الله تقبليها
تتعدد أوجه الخطورة لتعاطي المخدرات على الطالب الجامعي. فمن الناحية الأكاديمية، يؤدي التعاطي إلى تدهور حاد في الأداء الدراسي، وفقدان التركيز، وصعوبة في استيعاب المعلومات، وتكرار الغياب عن المحاضرات، وقد يصل الأمر إلى الرسوب أو الطرد من الجامعة. أما على الصعيد النفسي والاجتماعي، فيُسبب الإدمان اضطرابات نفسية خطيرة كالقلق والاكتئاب والعدوانية، ويزيد من احتمالية الانخراط في سلوكيات خطرة أو إجرامية. كما يؤدي إلى عزل الطالب عن محيطه الأسري والاجتماعي السليم، وتدمير العلاقات القائمة على الثقة.
ولا تقتصر الخطورة على الفرد المتعاطي فحسب؛ بل تمتد لتشمل أمن وسمعة المؤسسة الجامعية، وتؤثر سلبًا على البيئة التعليمية العامة. إن مكافحة هذه الآفة تتطلب جهدًا متكاملًا يشارك فيه الأهل، والجامعة عبر برامج التوعية والدعم النفسي، والسلطات المعنية بتطبيق القانون، لضمان مستقبل آمن ومشرق لطلابنا.
مجرڤي أسماء الفوج 2
أستاذة معرفتش نخدمها pdf
ان شاء الله تقبليها
عرفت الأوساط التربوية مؤخرا انتشارا كبيرا في ظاهرة المخذرات بما فيها الجاميعة التي أصبحت مصدرا مباشرا للبيع والاستهلاك إذ تحولت في السنوات الأخيرة إلى مشكلة حقيقية تتجاوز حدود الانحراف الفردي فما هي المراحل التي يمر بها الفرد في مسار الإدمان؟
تعرف المخدرات على أنها مجموعة من المواد الطبيعية والاصطناعية والمصنعة التي تؤثر على وظائف الجسم والعقل حيث يمر المتعاطي بعدة مراحل أولها مرحلة التجريب التي تعتبر الخطوة الأولى نحو الإدمان حيث يشعر فيها غالبا بالغثيان ثم النشوة ثم الانسجام الذي يحفزه على المواصلة ثم بعد ذلك التعاطي غير منتظم الذي ينتج بسبب الاختلاط برفقاء السوء فيقنعونه بمواصلة الاستهلاك حتى يصبح لمرحلة التعاطي المنتظم وفيها يتم تناول المخذرات بشكل دائم ومنتظم وبذلك يصل أخيرا إلى مرحلة الاعتماد فتصبح المخذرات جزء من حياته وهذا راجع إلى عدة أسباب منها الاجتماعية كالفقر والبطالة والنفسية كالضغط الأسري وضعف الثقة بالنفس .
وأخيرا يمكن القول أن انتشار ظاهرة المخذرات يعود إلى عدة أسباب تؤدي بالم تعاطي إلى اتخاذ وشرب هذه المواد حيث تعتبر بالنسبة لهم الحل الوحيد للهروب من الواقع.
تعرف المخدرات على أنها مجموعة من المواد الطبيعية والاصطناعية والمصنعة التي تؤثر على وظائف الجسم والعقل حيث يمر المتعاطي بعدة مراحل أولها مرحلة التجريب التي تعتبر الخطوة الأولى نحو الإدمان حيث يشعر فيها غالبا بالغثيان ثم النشوة ثم الانسجام الذي يحفزه على المواصلة ثم بعد ذلك التعاطي غير منتظم الذي ينتج بسبب الاختلاط برفقاء السوء فيقنعونه بمواصلة الاستهلاك حتى يصبح لمرحلة التعاطي المنتظم وفيها يتم تناول المخذرات بشكل دائم ومنتظم وبذلك يصل أخيرا إلى مرحلة الاعتماد فتصبح المخذرات جزء من حياته وهذا راجع إلى عدة أسباب منها الاجتماعية كالفقر والبطالة والنفسية كالضغط الأسري وضعف الثقة بالنفس .
وأخيرا يمكن القول أن انتشار ظاهرة المخذرات يعود إلى عدة أسباب تؤدي بالم تعاطي إلى اتخاذ وشرب هذه المواد حيث تعتبر بالنسبة لهم الحل الوحيد للهروب من الواقع.