ـ جعل الطالب قادرا على فهم ماهية الإشكالية.
ـ جعل الطالب قارا على فهم شروط صياغة علمية لاشكالية البحث.
ـ جعل الطالب قادرا على فهم كيفية البناء المعرفي لإشكالية البحث
ـ جعل الطالب قادرا على فهم كيفية صياغة الاشكالية وشروط ذلك.
ماهية الإشكالية؟
الإشكالية هي:
موضوع أو قضية يلفها الغموض وتخلق الحيرة في ذهن الباحث فتجعله متوترا تستثير فيه التفكير والفضولية.
ـ أو هي ظاهرة لافتة للانتباه تحتاج إلى الفهم والتحليل والتفسير بطريقة علمية معمقة.
كيف تبنى إشكالية البحث؟
تبنى إشكالية البحث عن طريق:
ـ تحليل وتفكيك العناصر المكونة لمتغيراتها المختلفة
ـ بابراز المفاهيم التي تتضمنها
ـ توظيف واستعمال اهم الدراسات التي عالجتها والنتائج التي تم التوصل اليها
ـ مع ضرورة مناقشتها ونقدها والوقوف على النقائص والجوانب التي لما تعالج او تحتاج الى التعمق في بعض تفاصيلها.
ـ ابراز حيرتك في الموضوع والتي دفعك الى محاولة الفهم والتفسير والبحث فيها.
مثال تطبيقي حول بناء الإشكالية
لنختار موضوع مثلا:
إلى علاقة اضطراب المعجم الذهني بضعف عملية التواصل اللغوي لدى الطفل التوحدي في مؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة.
الانتقال من العام الى الخاص
كيف تصاغ إشكالية البحث؟
إشكالية البحث هي: "جملة الأسئلة الجديرة بالتفكير والدراسة، التي يطرحها الباحث العلمي، حول ظاهرة معينة، وهي تصاغ على شكل:
ـ أسئلة قابلة لإيجاد جواب منطقي، يمكن من فهمها أو تفسيرها أو التحكم فيها.
تصاغ الإشكالية الجيدة بعد بنائها على شكل تساؤلات:
كما يأتي:
ما هي معايير صياغة الإشكالية؟
1ـ المتغير (أو المتغيرات) المستقل: هو المتغير الذي يؤثر في المتغير التابع "المعجم الذهني هو الذي يؤثر في اللغة والتواصل" وليس العكس