الملخص
لا يمكن لتكنولوجيا التربية والتعليم أن تقتصر على كونها تطبيق عقلاني لما توصلت إليه النظريات والاستثمار الفعّال لما توفره وسائل التعليم المادية والاختيار المناسب لمحتويات التعليم؛ بعد الآن فالانتقال من السبورة إلى الحاسوب ثم إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصال، كما أنّ الانتقال من الحاسوب إلى الشبكة، قام بتعديل جوهري في المجتمع، وفي مكانة التعليم فيه ، وبالتالي في التعليم وعمليات الاستفادة منه. يُتحدث اليوم عن مجتمع المعلومات، مجتمع المعرفة؛
تُتيح دراسة تكنولوجيا التربية والتعليم للطالب أن يتعلم بطريقة أكثر تنوعًا وتفاعلًا من خلال التطبيقات والبرمجيات التي توفرها مستحدثات التكنولوجيا والتي تسمح دراستها للطالب بالانفتاح على العالم من خلال .منحه الوصول إلى معلومات غير محدودة وإمكانية التواصل مع الفضاء الأزرق.
الفئة المستهدفة: طلبة السمة الثانية ماستر تخصص علم النفس التربوي.
الكلمات المفتاحية:
الحاسوب - الأنترنت - نقل الملفات - الوسائط المتعددة - شبكات المعلومات.