کتابة الفهارس 

تمهيد:

من العمليات الفنية للتوثيق،وتشمل صناعة الأدلة،وتهدف إلى الوصول إلى معلومات موجزة مبثوثة في البحث بأقل جهد وأسرع وقت،وذلك بواسطة قوائم مرتبة ومنظمة .وهي نوعان:فهرسة وصفية وفهرسة موضوعية .

فهرسة وصفية: لمحتوى الوعاء المادي،سواء أكان كتابا أو دورية أو قاموسا،...،من حيث وضع مجموعة من البيانات:اسم المؤلف وعنوان الكتاب،ودار النشر،وتاريخ النشر،من أجل التعرف عليه وتحديده تميّزا عن غيره .

الفهرسة الموضوعية: تشمل على فهرسة الوثائق من خلال رصد رؤوس الموضوعات،للاستفادة منها عند الحاجة .

وبالجملة تشمل الفهارس،مداخل المؤلفين،ومداخل العنوانات،ومداخل الموضوعات .

ويصطلح عليها الفهارس الفنية أو الفهارس العامة،فما المقصود بالفهرس؟ وما هي أنواعه ؟وكيف تُصنع الفهارس؟

1-الفهرس اصطلاحا:

أغلب الدارسين لما يعودون إلى أصل كلمة فهرس يوردون أنّ «أوّل من استخدم لفظة فهرست هو محمد بن إسحاق الورّاق، المعروف بابن النديم أو بالنديم (ت  438/ 1047) صاحب كتاب الفهرست،الذي جمع فيه الكتب مقسّمة على الفنون، وترجم لأصحابها.»[1] وابن النديم من الوراقين في القرن الرابع هجري،الذي يعد من الأساطين الأفذاذ الذي أمكنه أن يعطينا رؤيا عن الثقافة العربية،حتى عصره؛«جاعلا من فهرسته علامة النهاية،لمرحلة كبرى في الثقافة العربية»[2]،حيث ضم فهرسه مجمل العلوم وكيفية تدوينها،والفهرست« معرب أصله من الفارسية ويعني قائمة كتب أو مواضيع للكتاب،والقائمة تصف شيئا من الأشياء مثل الكتالوك،لكن المكتبيين يستعملون هذه الكلمة(فهرس) للدلالة على قائمة محتويات المكتبة من الكتب،وهذا المفهوم عبارة عن مجموعة مداخل تصف وتسجل وتبيّن هذه المحتويات وبهذا المعنى يختلف عن الببليوغرافية التي هي سجل لكلّ ما كتب في موضوع معين أو لغة معيّنة أو فترة زمنية محددة..الخ وفي عام 377ه استعمل ابن النديم هذا اللفظ على كتابه الفهرست.»[3]

يميز المنهجيون بين فهارس أساسية وأخرى ثانوية،والفهارس الثانوية يسميها بعضهم الفهارس العامة، وكتابة الفهرس والاعتناء به أهمية قصوى تنم على صبر الباحث من جهةومن جهة أخرى تعطي توضيحات علمية للبحث.وتتعدد الفهارس وتتنوع حسب طبيعة موضوع البحث،وحسب رؤيا الباحث.وجرت عادة الباحثين تأخير فهرس الموضوعات،وتقديم غيره من الفهارس،كفهرس الآيات القرآنية وفهرس الأحاديث وفهرس المصطلحات إن وجدت.

2-أهمية الفهرسة:

وردت عبارة جميلة عن أهمية الفهرسه قول الأشقر:«إنّ الفهرسة توفر على الباحثين كثيرا من أعمارهم ،وأكثر منه نور أبصارهم .»[4]  وبذلك تحقق الفهرسة قيمتين منهجيتين :

مفتاح للرسالة أو الكتاب .

توفر الوقت والجهد .

وتتنوع الفهارس حسب المنهجيين إلى فهرس الموضوعات وفهرس الآيات القرآنية وفهرس الأحاديث النبوية وفهرس الأشعار وفهرس الأمثال وفهرس الأعلام وفهرس البلدان وفهرس القبائل وفهرس المصادر والمراجع .

ولقد تعدد مسميات قائمة المصادر والمراجع ومنها:جريدة المظان،ثبت المصادر والمراجع ،فهرست أو فهرس المصادر والمراجع.وقد وضع المنهجيون عدة قواعد في كتابتها وتنظيمها،وكلّ بحث مهما كانت طبيعته،عليه أن يُثبت مصادره ومراجعه،ليدلل على مصداقيته،وحتى يمكن الوثوق في نتائجه.

ولبركة القرآن نبدأ بـ«فهرس الآيات القرآنية: تذكر فيه الآيات القرآنية الواردة في البحث، قليلة كانت أو كثيرة، وترتب في الفهرس حسب ترتيب ورودها في القرآن، أي ابتداء من السورة الأولى،سورة الفاتحة،وانتهاء بالسورة الأخيرة،سورة الناس؛فتذكر الآية،أو مطلعها إذا كانت طويلة،ثمّ رقمها،ثم السورة التي وردت فيها الآية،ثم رقم السورة،وأخيرا رقم الصفحة في البحث،وذلك على النحو التالي:

الآية                              رقمها                السورة            رقمها            الصفحة

﴿.....................﴾       5                  الفاتحة               1              123

  ﴿.....................﴾       92                آل عمران          3             234

﴿.....................﴾       29                  الفتح              48             67    »[5]

يليه في عُرف وعادة الباحثين من حيث الترتيب: «فهرس الأحاديث النبوية: تذكر فيه الأحاديث النبوية التي وردت في البحث؛ وهنا على الطالب أن يذكرها حسب ترتيب بدايتها ألفبائيا،بعد إسقاط أل التعريف، ثم يذكر الصفحة التي ورد فيها الحديث في البحث، وذلك على النحو التالي:

الحديث                                                                                   الصفحة

آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب وإذا أُؤتمن خان، وإذا وعد أخلف                       129.»[6]

وإذاكان الفهرسان السابقان من الفهارس الثانوية،التي قد توجد وقد يستغني عنها البحث،حسب طبيعة البحث،ورؤية الباحث،فإذا خلا البحث مثلا من آيات قرآنية كثيرة،ولم يتوفر على أحاديث شريفة،فلا مسوغ يُبرر وجود هذين الفهرسين في البحث.

أمّا فهرس «قوائم المحتويات والمصادر والمراجع وما إليها: ليست هناك قاعدة محددة بشأنها،فهناك من يورد المحتويات،وكذلك قائمة المصادر والمراجع، في مستهل العمل،ومنهم من يؤخرها إلى النهاية.»[7] فحسب هذا الرأي الأمر سيان،لكن في رأي باحث منهجي آخر ،يستحسن ويفضل إيراده في مستهل البحث،يقول:«أما محتويات البحث فيستحسن أن تكون في صدر البحث»[8] لكن هذا القول كذلك غير محدد،فهل يورده قبل مقدّمة البحث أم قبل صفحة الشكر والعرفان أم قبل صفحة المختصرات والرموز .ويعلل بعضهم تركه للأخير؛لأنّه يحتاج فيه إلى ترقيم الصفحات .فهو من الفهارس الأساسية،التي لا يُتصور أيّ بحث يستقيم دون توفره،فلا يخلو منه بحث،مهما كان موضوعه .وفي كيفية إنشائه يقرر المنهجيون شروطا عامة منها :»لا يدخل في الترتيب(ابن،أبو ،ال التعريف) [9]«؛ بمعنى عند تدوين أسماء المؤلفيين،على الترتيب الهجائي،الباحث يُسقط من حسابه؛ ابن مثلا؛فيُرتب ابن رشيق في حرف الراء وليس الألف، والأمر ذاته في ال فيضع اسم الجاحظ مثلا في حرف الجيم وهكذا .

«وترتب على أسس مختلفة وباعتبارات مختلفة وكالآتي:

أ-القرآن الكريم أوّلا ومن غير رقم .

ب- الكتب المخطوطة

ج- الكتب المطبوعة .

د- المجلات

ه- الرسائل الجامعية

وترتب هذه على طريقتين

أ -البدء باسم المؤلف كاملاً مع اللّقب (دكتور/أستاذ/ شيخ/إمام... ) ،فعنوان الكتاب كاملاً، فاسم المحقق أو المترجم ،دار الطبع والنشر-رقم الطبعة- المكان- الزمان»[10]

ويؤكد هذا الترتيب في وجه من وجوهه؛لأنّ بعضهم كما تقدّم يفضل استهلال الفهارس بالكتب المقدسة،بالقرآن،»   ترتب قائمة الكتب في  الفهرست كما يلي1 المخطوطات،2 المصادر، 3 المراجع،4 المراجع الأجنبية،5 الموسوعات،6 الدوريات والمجلات والصحف.»[11]على اعتبار أنّ القرآن لا يأخذ رقما وهو خارج المصادر والمراجع.

 

ذهب المنهجيون أنّه «حين الاعتماد على الكتب السماوية يفترض الباحث أن يجعلها خارج نطاق التسلسل ،أما باقي المصادر فهي خاضعة في كيفية تنظيمها على رجحان يرتئيه الباحث . »[12]

يمكن أن يدرج الباحث قائمة للتصويبات والاستدراك ،إذ تضم كلّ ما وقع فيه الباحث من أخطاء لاسيما اللغوية منها ،ويدلل بهذه القائمة التصحيحية على اهتمامه ببحثه ومراجعته ومحاولة إخراجه في أحسن صورة، وتجعل هذه التصويبات اللجنة المناقشة في غنى عن ذكرها وترددها والبحث عن مآخذ غيرها .يعمد الباحث إلى وضع جداول تضم الخطأ وصفحة وروده ثم التصويب المناسب . 

فومن أمثلة الفهارس نذكر :

1-  فهرس الآيات القرآنية

 

السور القرآنية

الرقم حسب الترتيب المصحف

رقم الآيـة

صفحة

سورة البقرة

02

154

177

سورة  آل عمران

03

107

291

سورة  آل عمران

03

169

282

سورة النساء

04

85

249

سورة يونس

10

03

294

سورة  إبراهيم

14

39

51

سورة النحل

16

77

51

سورة الإسراء

17

44

293

سورة مريم

19

04

284

سورة التكوير

81

18

284

 

2- فهرس ا لأبيات الشعريـة

 

اسم الشاعر

البيت الشعري

الصفحة

 

الأخطل

 

  وَ إِذَا وَضَعْتَ أَبَـاكَ فِي مِيزَانِهِمْ                رَجَحُوا، وَ شَـالَ أَبُوكَ فِي المِيـزَانِ

 

57

 

 

البحتري

  تَـفَـانَى النّـَاسُ حَتَّى قُلْتُ عادوا            إِلَى حَرْبِ "البَسُوسِ" أَوْ " الفِجَـار

 

كالقِسـيِّ المُعَطَّفَـاتِ، بـل الـ                أَسْهُمِ مَبْـرِيَّـةً، بَـلْ الأوْتَـار

 

53

 

54

 

جريـر

       يَا ذَا  العَبَاءَةِ إِنَّ بِشْرًا قَـدْ قَضَى              أَنْ لاَ تَجُوزَ حُكُومَـةُ النَّشْوَانِ

       فدعوا الحكومـةَ لستُمُ من أهلها              إنَّ الحكومـةَ في "بني شيبـانِ"

 

      لَـوْلاَ الحَيَـاءُ لَعَادَنِي اسْتِعْبَـارُ،          وَلَـزُرْتُ قَبْـرَكِ، وَ الحَبِيبُ يُـزَارُ
      وَلّهتِ قَلْبِي، إِذْ عَـلَتْنِيَ كَبْرَة،  ٌ             وَذَوُو التَّمَـائِمِ مِنْ بَنِيكِ صِغَـارُ

      كَانَتْ مُكَرَّمَةَ العَشِيرِ وَ لَمْ يَكُنْ               يَخْشَى غَـوَائـلَ أُمُّ حَزْرَةَ جَـارُ

 

58

 

 

 

58

 

 

الحريري

 

      عَلَى أَنِّي سَـأَنْشُـدُ عِنْدَ بَيْـعِي       " أَضَاعُـونِي وَ أَيُّ فَـتًى أَضَاعـُوا"

 

 

50

       ابن الرومي

لئِـنْ أَخْطَأْتُ فِي مَحِيـــ                كَ مَا أَخْـطَأْتَ فِي مَنْـعِـي

      لقـَدْ أَنْزَلْتُ حــــَاجَاتِي                  بـِوَادٍ غَـيْـرِ ذِي زَرْعِ      

51

 

زهير بن أبي سلمى

 

مَـا أَرَانَـا نَقُـولُ إِلاَّ مُعَـارَا                     أو مُعَـادًا مِنْ لَفْظِنَـا مَكـْرُرًا

 

48

 

ابن سهل الأندلسي

هَلْ دَرَى ظَبْيُ الحِمَى أَنْ قَدْ حَمَى          قَـلْبَ صَبٍّ حَلَّـهُ عَنْ مِكْنَـسِ

فَهُوَ فِي حُـرٍّ وَ خـَفْقٍ مِثْلـَمـا          لَعِبَـتْ رِيـحُ الصَّبَـا بِالقـبَسِ

61

الشماخ

وَقَـرَّبْتُ مُبْرَاةً كَأَنَّ ضُلُوعَـَهَا            من الماسِخِيَّـاتِ القِسِيِّ المَـوَتَّـرَا

 

54

طرفة بن العبد

ولا أُغِـيرُ عَلَى الأَشْعَارِ أَسْرِقُـهَا          عَنْهَا غَنِيتُ وَ شَـرُّ النّاسِ مَنْ سَرَقَـا

 

وُقُوفًـا بِهَا صَحْبِي عَلَيَّ مَطِيَّهُمْ            يَقُولُونَ: لاَ تَهْـلِكْ أَسًى، وَ تَجَلَّـدِ

 

49

 

55

الفرزدق

فَلاَ تَقْتُـلُ الآَسْـرَى وَ لَكِنْ تَفُكُّهُمْ           إِذَا أَثْقَـلَ الأَعْنَاقَ حَمْلُ المَغَـارِمِِ

فَـهَلْ ضَرْبَـةُ الـرُّمِيِّ جَاعِلَـةٌ لَكُمْ         أَبًـا عَنْ كُلَيْبٍ أَوْ أَبًـا مِثْلَ دَارِمِ دَارِمكَدَاكَسُيُوفُ الهِنْدِ تَنْبُو ظُباتُهَا،                 وَ يَقْطَعْنَ أَحْيَانـاً مَنَاطَ التَّمَائِم

ِ

كَانَتْ مُنَافِقَةَ الحَيَاةِ، وَ مَوْتُـهَا                     خِـزْيٌّ عَلاَنِيَةٌ عَلَيْكَ وَعـَارُ

فَلَئِنْ بَكَيْتَ عَلَى الأَتَانِ لَقَدْ بَكَى                    جَـزَعًا، غَدَاةَ فِرَاقِهَا، الأَعْيَارُ
 تَبْكِي عَلَى امْرَأَةٍ وَ عِنْدَكَ مِثْلُهَا                     قَـعْسَاءُ لَيْسَ لَهَا عَلَيْكَ خِمَارُ

 

58

 

 

59

العرجي

   َأَضَاعُونِي وَ أَيُّ فَـتًى أَضَاعُـوا"                   لِيَـوْمِ كَرِيهـَةٍ وَ سَدَادِ ثَغـْرٍ

51

عنترة بن شداد

هَـلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ مِنْ مُتَـرَدَّمِ                  أَمْ هَلْ عَـرَفْتَ الدَّارَ بَعْدَ تَوَهُّمِ؟

 

49

المتنبي

إِذَا كَانَ مَاتَنْوِيـهِ فِعْـلاً مُضَارِعًا                   مَضَى قَبْلَ أَنْ تُلْقَى عَلَيْهِ الجَوَازِم

56

امرؤ القيس

عُوجَا عَلَى الطَّلَلِ المَحِيلِ لَعَلَّنَـا                   نَبْكِي الدِّيَارَ كَمَا بَكَى ابنُ حَذَامِ

   وُقُوفـًا بِهَا صَحْبِي عَلَيَّ مَطِيَّهُمْ                   يَقُولُونَ: لاَ تَهْلـِكْ أَسًى، وَ تَجَمَّلِ

48

55

فهرس  أعلام الغرب

 

 

أعلام  الغرب

أعلام الغرب

صفحة

 

 

 

(أ)

أرسطة طاليس

Aristote

104

أنطوان آرتو

Antoin  Arthaud

108

أداموف آرتور

AdamovArthur

108

أوبرسفيلد آن

Ubersfeld Anne

105

إيميل زولا

Emile Zola

103

 

(ب)

بريخت برتولت

Brecht Bertolt

108

بول ريكور

Paul Ricœur

14

بيار دو بومارشه

Pierre De Beaumarchais

103

(ت)

تزفيتان تودوروف

Tzevetan Todorov

80

توماس ستيمس إليوت

Thomas Steams Eliot

94

 

 

 

 

(ج)

جان بول سارتر

Jean  Paul Sartre

111

جيورجي لوكاتش

György Lukacs

17

جاك لاكان

Jacques Lucan

17

جورج برنار شو

George Bernard Shaw

114

جوليا كريستيفا

Julia kristeva

10

جيرار جنيت

Gerard genette

10

(د)

دوستويفسكي فيدور

Fidor Dostoievski

23

(ر)

رولان بارث

Roland Barthes

11

رومان جاكبسون

Roman Jakobson

41

(س)

سوفوكليس

Sophokles

111

 

(ش)

شيشرون

Cicéron

103

شكسبير ويليام

Shakespeare William

109

شو جورج برنار

George Bernard Shaw

114

(غ)

غروتوفسكي جيرزي

Grotowski Jersy

107

غوته بوهان وولفقان قون

Goethe Johann Wolggang

96

 

 (ك)

كارل بروكلمان

Carl Brockelmann

163

كارل ماركس

Carl Marx

17

كولردج صموئيل

Coleridge Samuel

103

 

 


 

 

 فهرس المصطلحات الأدبيـة و النقديـة -4

 

 

 

مصطلح باللغة العربية

مصطلح باللغة الأجنبة

الصفحة

 

 

(أ)

 

 

 

 

 

 

أدبيته                    

Littérarité

73

الأدب المقارن 

Littérature Comparée

10

أطراس

Palimpsestes

35

الأفعال الكلامية

Actes de paroles

253

أقل معيارية

Moins Canonique

38

إبستيمولوجية

Epistémologie

82

الإنتاجية

Productivité

27

الإهــداء

Dédicace

189

لإيديولوجيا 

Idéologie

229

الإيديولوجيم

Idéologème

110

(ب)

 

البنيوية

Structuralisme

18

البنيوية التكوينية

Structuralisme génétique

17

عاملية   بنية

Vision actantiel

259

 

تحويل      

Transformation

77

تسامي

Sublimation

16

تسنين

Transcodage

211

التصحيفية      

Paragrammatisme

89

التضمين

Enchâssement

49

التطابق

Corrélation

84

التعالي 

Transcendance

10

تعددية الأصوات

Polyphonie

26

تعددية اللغات

Plurilinguisme

26

التعلق النصي

Hypertextualité

36

التعيين   

Désignation

224

تقاطع النصوص

Intertexte

26

التلخيص

Sommaire

271

التلفظ 

Enonciation

26

التلميح 

Allusion

90

التمهيد/ توطئة

Avant – propos

39

 

 

 

(ت)

 التناص

Intertextualité

20

تنميط

Uniformisation

242

التهجين   

Hybridation

24

التواتـر

Fréquence

273

التوليــد

Engendrement

53

(ج)

جامع النص 

Architexte

35

الجنس الأدبي

Genre littéraire

35

 

 

(ح)

حد الإنجاز

Performance

46

حد الكفاءة

Compétence

46

الحـذف 

Ellipse

271

الحوارية

Dialogisme

24

الحوارات الخالصة

Dialogues purs

25

(خ)

خطاب بدئي 

Discours préliminaire

195

خطاب الكتاب 

Exorde

195

(د)

دال 

Signifiant

74

الدلالة البنيوية

Sémantique structurale

261

) ر(

 

الراوي العليم/ المهيمن

Omniprésent

219

الرهــان

 

Enjeu

274

 

(ز)

الزمن

Temps

264

زمن زائف

Pseudo-temps

265

الزمن من منظور سردي

Temps:perspective narrative

264

 

 

 

(س)

السرد

Narration

217

السرديات

Narratologie

264

سرعة النص 

Vitesse du récit

269

السرقة الأدبية

Plagiat

68

سوسيولوجية (علم اجتماع النص)   

Sociologie du texte

82

السياق         

Contexte

251

السيميائية

Sémiologie

10

الاستشهاد 

Citation

52

 

الاستحضار

Eidétiquement

38

 

الاسترجاع  

Analepses

268

 

 

)ش)

بنية عاملية

Vision actantiel

259

الشعــر

Poésie

239

الشعر الحـرّ

Vers libres

240

الشعرية

Poétique

35

الشيفرة الوراثية

Code Génétique

75

)ص(

صفحة المزيفة للعنوان

Page de faux titre

189

صفحة الواجهة

Page de garde

189

(ض)

ضمنية

Implicite

41

(ط)

الطابع الاسمي

Aspect nominal

174

 

 

ع))

عبوريته

  Transtextualité

35

العبورية الجنسية

Transcodage générique

264

العقــدة النفسية

Complexe

29

علم التصنيف الخالص

Taxinomique

42

علم العنونة

Titrologie

164

علامات الوقف

Signes de ponctuation

253

العنوان

Titre

161

عناوين فرعية

Sous-titres

39

العناوين الداخلية

Intertitre 

39

(غ)

الغلاف الخارجي/ قميص

Jaquette

40

(ف)

  الفعل التأثيري

Acte effective

189

الفنونيم

Phonème

75

(ق)

الاقتباس

Adaptation

50

القـــراءة 

Lecture

34

القـصــة

Récit

213

 

 

(ك)

الكاتب   

Ecrivain

34

الكتابة

Ecriture

35

الكفاية اللغوية

Compétence

72

(ل)

لذة النص

Plaisir du texte

91

اللسانيات التقابلية

Linguistique contrastive

237

 

 

 

)م)

المابعد نصية

Transtextualité

90

المؤشر الجنسي 

Indication générique

184

مبدأ التأدب

Sauver la face

248

مبدأ النزاهة/ الصدق

Sincérité

250

مبدأ التعاون

Pricipe de coopération

248

المتعاليات النصية

Transtextualité

10

   المتـعـة

Jouissance

33

المثاقـفـة

Acculturation

22

المثل

Proverbe

268

المحور الأفقي التزامني

Axe syntagmatique

157

المحور العمودي الزمني

Axe paradigmatique

157

المستكتب

Ecrivant

34

مسلك التطور

Développement

77

المعارضات

Parodie

59

معمارية النص

Architexte

11

المعنى الإيحائي

Connotation

285

المعنى الحرفي

Dénotation

285

مفارقة 

Paradoxe

212

المفارقة السردية

Anachronie narrative

265

مفهوم المهيمنة

Fonction dominante

214

مقاربة تداولية

Approche pragmatique

247

الملفوظات

Enoncés

 

26

الممارسة الدالة

Practice Signifiant 

31

المناصة

Para textualité

39

موت المؤلف

Mort de l'auteur

32

المعارضة الساخرة

Parodie 

59

المواضعة

Transposition

30

موضوعاتية

Thématique

274

الميتـانص

Métatextualité

41

 

ناحية التعيين

Désignation

284

النسيج

Tissu

14

النص

Texte

11

النص الأصلي

Hypotexte

44

النص الباطن

Génotexte

28

النص السابق

Hypotexte

74

النصّ الظّاهر  

Phénotexte

28

نص متفرع

Hypertexte

44

النص المحيط 

Péritexte

159

النص اللاحق

 Hypertexte

74

النص المولد

Génotexte

74

نصوص المتـعـة

Textes de Jouissance

34

النصوص المستنسخة  

Texte Clichés

85

نظرية الإطار

Forme Theory

72

نظرية الحـوار

Scénarios

72

نظرية المدونات

Scripts

72

نظرية النص

Théorie du texte

77

نظامية  

Systématique

195

الانزياح

Ecart

51

النفي

Négation

74

النقد الجديد

Nouvelle critique    

30

النقل مسلك

Déplacement

77

ـ)

هندسة الوراثة 

Géné Génétique

75

 

(و)

                                 وصفي  

Descriptif

44

الوظيفة الإغرائية                        

Fonction  sédative

168

الوظيفة الإيحائية   

Fonction Connotative

168

الوظيفة التّعيينية 

Fonction de désignation

167

الوظيفة الوصفية

Fonction descriptive

167

 

 

 

 



[1]  محمود مصطفى حلاوي،المرجع السابق،ص.120

[2] وداد القاضي،الافتتاحية،الفهرست،كشاف الدوريات العربية،5،السنة الثانية،1982،ص.5

[3]  عزت ياسين أبوهيبة،المخطوطات العربية،فهارسها وفهرستها ومواطنها في جمهورية مصر العربية،الهيئة المصرية لطباعة الكتاب(مصر)،دط،1989،ص.17

[4]محمد سليمان الأشقر،الفهرسة الهجائية والترتيب المعجمي،مع عناية خاصة بمشكلات الفهرسة والترتيب في اللغة العربية، دار البحوث العلمية (الكويت)/الدار العلمية (لبنان)   ،ط1 ،1972 ،ص18

[5] محمود مصطفى حلاوي،المرجع السابق،ص.124

[6]  محمود مصطفى حلاوي،المرجع السابق،ص.125

 محمد زكريا عناني وسعيدة محمد رمضان، مناهج البحث وتحقيق النصوص،دار النهضة العربية (لبنان)، ط 1 ،1999 ص.25[7]

[8] هادي نهر،المرجع السابق،ص.114

[9] هادي نهر،المرجع السابق،ص.250

[10]  هادي نهر، المرجع السابق،ص.141

[11]  محمد ألتونجي، المرجع السابق، ص.113

منصور نعمان،غسان ذيب النمري ،البحث العلمي،حرفة وفن،دار الكندي (الأردن)،ط1،1998، ص.74 [12]


Last modified: Thursday, 5 May 2022, 10:59 PM