وضعية انطلاق :

إن الحياة كلها مادة والمنفعة هي التي تحافظ على البقاء والخير ما يحقق هذه الغاية .

الحياة ليست كلها مادة والإنسان الخير هو الذي يترفع عن المطالب النفعية الضيقة ويكتفي بالضروريات ويهتم بالقيم التي تغذي الروح.

هذا التفكير نظري مجرّد عوض أن يبسّط عملية بناء القيم جعل منها إشكالية معيارية لا تعرف الحل .

أمام هذا الوضع ماهي  اهمية البحث العلمي والفلسفي في موضوع القيم ؟

كيف تسهم الرؤية للعالم في بناء ظام القيم ؟

آخر تعديل: Thursday، 2 March 2017، 1:21 PM