إن الاختلاف في اعنماد الدراسات السيكولوجية على العديد من الطرق البحثية لا يعني انتقاصا من فيمتها أوعجزا في طرق البحث فيها، بقدر ما هو اضافة علمية تزيد من حدود المرونة المنهجية فيها وتجعلها من التخصصات المهمة التي تتمتع بهذا الثراء في استخدام المناهج، كما يسمح الأمر بالتحاور بين الباحثين الدارسين لنفس الظواهر رغم منطلقاتهم التي تبدو مختلفة لكن نتيجتها متكاملة ولصالح فهم ادف للظاهرة.

Modifié le: vendredi 16 mars 2018, 01:44