Spécial | A | B | C | D | E | F | G | H | I | J | K | L | M | N | O | P | Q | R | S | T | U | V | W | X | Y | Z | Tout
ا |
---|
التربية التقليديةفي التربية التقليدية كان الطفل يتربى على أساس الاهتمام بنفسه وتكوين شخصيته في المجتمع وجعل نفسه مميزاً عن الآخرين بكل ما يريد القيام به. تبدأ تربية الطفل التقليدية أولاً في المنزل ومن ثم في المدرسة ليكتسب القواعد اللازمة له في كل الخطوات التي يقوم بها مع نموّه وتطوّره. في التربية التقليدية كان الطفل يتعلم الاحترام من خلال تعاطيه مع الآخرين واتباع القواعد التي تنص على ذلك والتي يكتسبها بالقول والفعل. بعد ذلك كان يتعلم كيفية توضيب حاجياته وملابسه وألعابه في مكانها كما كيفية العناية بنظافته ومظهره الخارجي أينما كان. فقد كان الهدف من تربية الطفل التقليدية خلق فرد متميّز في المجمتع، ومحترم، يصغي إلى ما يوصيه أهله به ويتعامل مع الآخرين انطلاقاً من هذه النقطة. | |
التربية الحديثةالتربية اليوم تختلف عن تربية الأمس بطرق كثيرة. نبدأ مثلاً من المدرسة حيث الطفل اليوم بات لا يحترم المعلّم إلا قليلاً ويحسب أنه هو صاحب الحق الدائم. طفل اليوم متطلب وأهله لا يصدّونه بشيء، بل على العكس هم يؤمّنون له كل ما يريده من دون أي حساب. طفل اليوم بتربيته الحديثة اتكالي، لأن كل شيء مؤمن له في المنزل بخاصة مع عصر العاملات المنزليات اللواتي يتواجدن في كل منزل تقريباً. وقد بات اليوم مدمناً على الألعاب الإلكترونية لأن لا حوار في المنزل معه فالأهل منشغلون على الدوام. في تربية الطفل اليوم نجد الأغراض مبعثرة لأن هناك من سيوضبها له... هذا الجيل القادم من الأطفال سيكون متميزاً بطريقة سلبية في المجتمع بسبب هذه التربية فاحذروا واحرصوا على تربية أطفالكم بالطرق الصحيحة! | |
التعاقد الديداكتيكيهو بمثابة قانون واستراتيجية تهدف الى حل وضعية ديداكتيكية، إذ يُحدد موقع المدرس وموقع المتعلم من المعرفة، كما تُحدد صراحة أو ضمنيا مستويات المسؤولية الموكولة لكل منهما. وقد نشأ هذا المفهوم في سياقات عملية تستهدف عقلنة العمل التربوي. أثناء هذه العلاقة الديداكتيكية قد يقع المدرس، وهو يحرص على مساعدة المتعلمين، في الاخلال بالتزاماته من خلال مدهم ببعض الوسائل التي تسهل الفهم أو تتيح نجاحهم في الأداء. مما يودي الى آثار ديداكتيكية تؤدي الى فشل العملية التعليمية التعلمية. | |
الفكر التربوييقصد بمصطلح الفكر بأنّه أفعال الإنسان القائمة على التأمل، والإدراك، والإستنتاج، والمقدرة على الاختيار في المشاكل والمسائل بعد القياس والملاحظة أو التأمل، أمّا الفكر التربوي فهو عبارةٌ عن عمليةٍ يقوم بها الفرد لدراسة آراء المفكرين والتربويين فيما ذكروه في مؤلفاتهم، وذلك بما له علاقةٌ بالعملية التعليمية ووسائلها، وأهدافها، وفلسفتها. | |
م |
---|
ماهو الديداكتيكهو مجموعة من الخطوات المنهجية التي يفترضها تدريس مادة معينة، وهو كذلك فن التدريس ومجال تطبيق نتائج العلوم التربوية في جانب التدريس، وهوشق من البيداغوجيا يهدف إلى جعل المادة في متناول التلميذ | |
مفهوم التربيةالتربية هي الأداة التي تستخدم في نقل العقائد والمعارف والآداب من جيل سابق إلى جيل لاحق(عبد الكريم بكار،2011 ،ص29)، حيث عرفها أفلاطون بأنها تضفي على الجسم والنفس كل جمال وكمال ممكن لها، ويقول جون ديوي بأن التربية هي الحياة وهي عملية تكيف بين الفرد وبيئته(عمر أحمد الهمشري،2001، ص18) | |
ن |
---|
نظريات التعلمنظريات التعلم والتعليم هي مجموعة من النظريات التي وُضعت في بدايات القرن العشرين الميلادي واستمر تطويرها حتى وقتنا الراهن وأول المدارس الفلسفية التي اهتمت بنظريات التعلم والتعليم كانت المدرسة السلوكية رغم أن بوادر نظريات مشابهة بُدأ العمل بها في المرحلة ما قبل السلوكية. | |