Tri actuellement Par date de modification ascendant Trier chronologiquement: Par date de modification modifier à descendant | Par date de création

Page: (Précédent)   1  2  3
  Tout

as

سلوك Behavior

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:21
 

السلوك هو أي رد فعل reaction أو استجابة response يقوم بها الفرد بما فيها الأنشطة التي يمكن ملاحظتها observable activity ، والتغييرات الجمسية التي يمكن قياسها measurable physiological changes والأنماط العقلية المعرفية cognitive images ، والخيالات fantasies ، والانفعالات emotions ويعتبر بعض العلماء الخبرات الذاتية جزءاً من السلوك .

 

as

السلوكية Behaviorism

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:22
 

مدرسة في علم النفس، تعتبر السلوك مجرد استجابة فسيولوجية للمثيرات التي تحدثها البيئة الخارجية وهي تستبعد كل ما هو غير ملاحظ ولا تأخذ بعين الاعتبار عوامل الوراثة أو الفكر أو الإرادة فمنهجها موضوعي، موضوعه الرئيسي هو السلوك وهي تهدف إلى التنبؤ بالسلوك وتحديد الكيفية التي يستجيب بها الفرد للمثيرات. ولقد راجت هذه المدرسة في الولايات المتحدة الأمريكية ويعتبر واطسون رائد هذه المدرسة ومؤسسها ومن ممثليها كيو، سكنر ثورانديك.

 

as

الشخصية Personality

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:22
 

عرّف البورت الشخصية بأنها التنظيم الدينامي في الفرد لتلك الأجهزة الجسمية النفسية التي تحدد مطابقة الفرد في التوافق مع بيئتهِ، وهذا التعريف شامل فهو يتضمن العوامل الرئيسية في تحديد مفهوم الشخصية إذ أن علماء النفس لم يتفقوا جميعاً على تعريف واحدٍ للشخصية وذلك لأن كل منهم ينطلق من نظريته الخاصة التي ينظر إلى الشخصية من خلالها وقد وضع الكثير من العلماء نظريات في الشخصية وذلك في محاولة لوضع إطار عام يفسر سلوك الفرد، ومن أقدم هؤلاء العلماء ابقراط (400 ق.م) الذي صنف الناس إلى أربعة أنماط رئيسية على أساس الأخلاط أو السوائل التي كان يعتقد أن الجسم يتكون منها وهذه الأخلاط هي الدم، والسوداء والصفراء والبلغم. وسيطرة واحد من هذه الأخلاط في الجسم يؤدي إلى تغلب مزاج معين على الإنسان فيكون الإنسان حينئذٍ أما صاحب مزاج سوداوي أو بلغمي أو صفراوي أو دموي. وفي العصر الحديث وضعت نظريات كثيرة حول الشخصية أهمها نظرية كرتشمر الذي ذهب إلى وجود ثلاث أنماط للشخصية، البدين، الواهن، الرياضي أما شيلدون فقد ذهب إلى القول بوجود ثلاثة أنماط أساسية من التكوين الجسمي ـ النمط الداخلي التركيب (الحشوي) ـ والنمط المتوسط التركيب (العظمي) والنمط الخارجي التركيب (الجلدي). أما يونج فإنه كان يرى أن علاقة الفرد بالعالم الخارجي تتم بطريقتين فإن كانت علاقته منصبه على العالم الخارجي كان الفرد منبسطاً أما إذا كانت علاقته متحدة بالذات كان الفرد منطوياً.

 

as

الغريزة Instinct

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:26
 

 

الغرائز عبارة عن دوافع طبيعية أساسية لسلوك الفرد ونشاطه تزوده بالقوة الحيوية الدافعة وتحدد غاياته وهي فطرية في الإنسان تولد معه والغريزة هي التي توجه انتباه الفرد نحو غايةٍ أو غرضٍ ما فيدركه ويشعر حياله بشعور خاص، لذلك فهو يسلك نحوه سلوكاً خاصاً أي أن للغريزة غرضاً ترمي إليه، فالغريزة الجنسية مثلاً تهدف إلى الحفاظ على النوع ولكل غريزة شعور خاص بها فالغضب يثير غريزة القتال والخوف يثير غريزة الهرب، والتعجب يثير غريزة الاستطلاع .



 

 

as

القلق Anxiety

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:28
 

انفعال شعوري مؤلم ناشئ عن الخوف من المستقبل ومما يحتمل أن يحدث، أو عن توقع العقاب أو الشر وهو يتضمن تهديداً داخلياً أو خارجياً للشخصية والقلق قد يكون طبيعياً أو مرضياً، والطبيعي يختلف في حدته وعنفه عن القلق المرضي وهو ناشئ عن أقدام المرء على موقف جديد وبقاؤه مرهون ببقاء هذا الوقف. أما القلق المرضي فهو الذي لا يعرف المرء مصدره وتكون أسبابه كامنةً في اللاشعور. وقد ميز فرويد بين أنواع ثلاثة من القلق، الواقعي والعصابي، والخلقي.

 

as

اللعب

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:29
 

لم يعن المربون وعلماء التربية بمسألة اللعب إلا منذ زمان قريب فكان اللعب لا يتعدى في زمن الأقدمين بالنسبة للأطفال والشبان غير طور التلهي وصرف الفائض من النشاط الجثماني. وقد كانوا يعلمون أن الإدمان على الدرس وصرف الساعات المتواصلة في التحصيل يتعب الأعصاب ويكد العقل وأنه لا بد من صرف أوقات في التلهي واللعب لإعادة القوى المفقودة بالمجهودات العقلية إلى حالها الأولى. هذه الحقيقة أصبحت الآن عامة بين الناس فليس فيهم من يهملها ولكن الذي ينظر إليه علم التربية (البيداغوجيا) هو موضوع آخر يتعالى عن عقول العامة. ذلك أن علم التربية يرى في اللعب الشرط الأساسي لإنماء القوى الجسدية والعقلية والأدبية. فأما من جهة ضرورته لإنماء القوى الجسدية فمما لا يختلف فيه اثنان فإنه لا شيء في العالم يستطيع أن يسير بالأعضاء نحو النمو غير اللعب الذي يقف له الطفل جميع قوى جسمه ويندفع فيه اندفاعا اضطراريا دافعا معه جميع مواهبه الجسدية والعقلية للحركة. وناهيك ما يكون وراء هذا من نمو مجموع تلك المواهب نموا متواصلا منتظما. ولكن الطفل إذا ترك ونفسه أكب على أنواع محدودة من اللعب لا تدفع جميع قواه للعمل معا فكان من الضروري للقائمين على تربيته وتكميل هدايته إلى أحسن وجوه اللعب على القواعد التي تقررت بين أئمة هذا الفن وهو ما يسمى بالجيمناستيك. ولقد نرى كثيرا من الآباء لحبهم أن يروا أبناءهم ناجحين في المدرسة يراقبونهم وقت فراغهم من الدروس فيضطرونهم لإعادة دروسهم أو لعمل واجباتهم المدرسية فيضرونهم بذلك ضررا عظيما جدا إذ يقفون حائلا بينهم وبين نموهم العقلي والجثماني فلا يتأدون إلا إلى عكس ما يطلبون. هذا فضلا عما يصابون به من شدة الانهماك من جمود القرائح، وقصر النظر وغير ذلك مما يؤثر أكبر تأثير على وجودهم المستقبل. فعلى هؤلاء الآباء بدل أن يقهروا أولادهم على ملازمة الدرس بعد ساعات المدرسة أن يقسروهم على اللعب في الهواء الطلق والرياضة في الجهات التي ترجع إليهم قواهم التي فقدوها في ساعات الدراسة. هذا خير وأبقى من قهرهم على متابعة العمل ليل نهار. هذا أثر اللعب في تنمية القوى الجسدية والعقلية معا أما أثره في تنمية القوى الأدبية فإن الألعاب تقتضي من الطفل أن يستخدم فيها إرادة ومهارة ودقة وحرارة وثباتا وغير ذلك فتنمو هذه الصفات فيه نموا مطردا ولا سيما إذا كانت الألعاب بين فريقين من التلاميذ كلعب الكرة فإنها تضطر كل فريق لأعمال جميع مواهبه السابقة للحصول على الفوز والغلب ولا شيء في العالم يمكنه أن يستجيش كل هذه القوى الأدبية في الأطفال ويحملها على النمو غير اللعب لأن مجرد النصائح لا يغني شيئا فإن قلت لابنك كن قوي الإرادة صلبا في عزيمتك، دقيقا في أعمالك، جريئا لنيل أغراضك، ما فقه منك أكثر ما تقول ولئن فقه لم يَعْدُ في نظره حد الكلام الفارغ الذي يدخل من إذن ويخرج من أخرى. ولكنك لو دفعته للعب الكرة مع فريق ضد فريق دفعته الفطرة رغم أنفه لاستخدام إرادته وعزيمته وقوته العضلية، وما أودع في جبلته من حيلة ومهارة وجرأة وبعد نظر الخ فلا ندري كيف يكره الآباء بعد هذا أن يروا أبناءهم يلعبون ويحبون أن يروهم منكبين ليل نهار على الدرس أو جامدين حيث هم لا يتحركون؟. ولقد فطر اللّه النفوس على اللعب لهذا الغرض فتراه عاما بين الأطفال والشبان وبين جميع الطوائف الحيوانية مما يثبت لك ببرهان محسوس أنه شرط أساسي في تنمية القوى وترقية المواهب.

 

as

المراهقة Adolescence

par atouta salah, Tuesday 20 March 2018, 10:29
 

هي مرحلة الانتقال من الصبا المتأخر إلى سن الرشد وتمام الرجولة والأنوثة وتمتد من سن الثانية عشرة إلى العشرين وهي أهم مراحل النمو التي يمر بها الفرد وأخطرها وتبدأ مع النضج الجنسي الذي يعرف بالبلوغ وتمتاز بالقلق والرغبة في الاستقلال عن الكبار. وفترة المراهقة قد تكون قصيرة أو طويلة إذ أن هذا يختلف من مجتمع إلى آخر ومن طبقةٍ إلى أخرى. وقد تنعدم المراهقة في المجتمعات البدائية وتطول في المجتمعات الحديثة وهي عند الإناث تبدأ قبل الذكور بسنتين عادة ومن الملاحظ أن معدلات الجناح تزداد في هذه الفترة وكذلك معدلات الانتحار وتعاطي المخدرات والكحول.

 


Page: (Précédent)   1  2  3
  Tout