8. متطلبات إدارة الجودة الشاملة

يقتضي على المنظمة تبني ادارة الجودة الشاملة توفير عدد من المتطلبات العامة لوضع هذا المفهوم وضع التطبيق العملي وذلك بهدف رفع كفاءة الأداء للمنظمة ككل ويمكن ذكر هذه المتطلبات على النحو التالي:

1- دعم القيادة لمفهوم الجودة الشاملة: ويقتضي هذا تتبنى الإدارة العليا للمنظمة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وذلك بخلق مناخ ايجابي مؤيد لقبول المفهوم  وتبنيه والعمل على تحقيق مجموعة من الاعتبارات من بينها

-       تهيئة ثقافة المنظمة بما يتناسب مع الجودة الشاملة.

-       تخصيص الموارد والإمكانيات المادية والبشرية التي تسهم في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة.

2- تهيئة مناخ العمل وثقافة المنظمة: وهنا على الإدارة العليا أن تقوم ومنذ البداية بإعداد الموارد البشرية بالمنظمة على مختلف المستويات نفسيا لتقبل فلسفة إدارة الجودة الشاملة وفهمها والاقتناع بها ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في الحصول على تعاونهم وإلتزامهم والتقليل من مقاومتهم لهذا المفهوم.

3- العنصر البشري: ترتبط هذه المتطلبات بضرورة الاهتمام بالعنصر البشري وتطويره والاهتمام باختيار العاملين بالمنظمة وتدريبهم وتحفيزهم وذلك بهدف تأهيلهم بالقدر الذي يضمن أن تكون مهاراتهم واتجاهاتهم منسجمة وملائمة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.

4- قياس الأداء: من الضروري توفر نظام قادر على قياس الدقيق للأداء لتأكيد مدى نجاح أو فشل إدارة الجودة الشاملة في تحقيق أهدافها ولضمان نجاح نظام القياس أيا كانت الأساليب المستخدمة يجب وضع برنامج عملي لتدريب العاملين بالمنظمة على استخدام تلك الوسائل  والأساليب لتحليل نتائج القياسات ومتابعتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يقتضي على المنظمة تبني ادارة الجودة الشاملة توفير عدد من المتطلبات العامة لوضع هذا المفهوم وضع التطبيق العملي وذلك بهدف رفع كفاءة الأداء للمنظمة ككل ويمكن ذكر هذه المتطلبات على النحو التالي:

1- دعم القيادة لمفهوم الجودة الشاملة: ويقتضي هذا تتبنى الإدارة العليا للمنظمة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وذلك بخلق مناخ ايجابي مؤيد لقبول المفهوم  وتبنيه والعمل على تحقيق مجموعة من الاعتبارات من بينها

-       تهيئة ثقافة المنظمة بما يتناسب مع الجودة الشاملة.

-       تخصيص الموارد والإمكانيات المادية والبشرية التي تسهم في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة.

2- تهيئة مناخ العمل وثقافة المنظمة: وهنا على الإدارة العليا أن تقوم ومنذ البداية بإعداد الموارد البشرية بالمنظمة على مختلف المستويات نفسيا لتقبل فلسفة إدارة الجودة الشاملة وفهمها والاقتناع بها ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في الحصول على تعاونهم وإلتزامهم والتقليل من مقاومتهم لهذا المفهوم.

3- العنصر البشري: ترتبط هذه المتطلبات بضرورة الاهتمام بالعنصر البشري وتطويره والاهتمام باختيار العاملين بالمنظمة وتدريبهم وتحفيزهم وذلك بهدف تأهيلهم بالقدر الذي يضمن أن تكون مهاراتهم واتجاهاتهم منسجمة وملائمة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.

4- قياس الأداء: من الضروري توفر نظام قادر على قياس الدقيق للأداء لتأكيد مدى نجاح أو فشل إدارة الجودة الشاملة في تحقيق أهدافها ولضمان نجاح نظام القياس أيا كانت الأساليب المستخدمة يجب وضع برنامج عملي لتدريب العاملين بالمنظمة على استخدام تلك الوسائل  والأساليب لتحليل نتائج القياسات ومتابعتها.

 

 

 

 

 

يقتضي على المنظمة تبني ادارة الجودة الشاملة توفير عدد من المتطلبات العامة لوضع هذا المفهوم وضع التطبيق العملي وذلك بهدف رفع كفاءة الأداء للمنظمة ككل ويمكن ذكر هذه المتطلبات على النحو التالي:

1- دعم القيادة لمفهوم الجودة الشاملة: ويقتضي هذا تتبنى الإدارة العليا للمنظمة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وذلك بخلق مناخ ايجابي مؤيد لقبول المفهوم  وتبنيه والعمل على تحقيق مجموعة من الاعتبارات من بينها

-       تهيئة ثقافة المنظمة بما يتناسب مع الجودة الشاملة.

-       تخصيص الموارد والإمكانيات المادية والبشرية التي تسهم في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة.

2- تهيئة مناخ العمل وثقافة المنظمة: وهنا على الإدارة العليا أن تقوم ومنذ البداية بإعداد الموارد البشرية بالمنظمة على مختلف المستويات نفسيا لتقبل فلسفة إدارة الجودة الشاملة وفهمها والاقتناع بها ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في الحصول على تعاونهم وإلتزامهم والتقليل من مقاومتهم لهذا المفهوم.

3- العنصر البشري: ترتبط هذه المتطلبات بضرورة الاهتمام بالعنصر البشري وتطويره والاهتمام باختيار العاملين بالمنظمة وتدريبهم وتحفيزهم وذلك بهدف تأهيلهم بالقدر الذي يضمن أن تكون مهاراتهم واتجاهاتهم منسجمة وملائمة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.

4- قياس الأداء: من الضروري توفر نظام قادر على قياس الدقيق للأداء لتأكيد مدى نجاح أو فشل إدارة الجودة الشاملة في تحقيق أهدافها ولضمان نجاح نظام القياس أيا كانت الأساليب المستخدمة يجب وضع برنامج عملي لتدريب العاملين بالمنظمة على استخدام تلك الوسائل  والأساليب لتحليل نتائج القياسات ومتابعتها.

 

 

 

 

 

يقتضي على المنظمة تبني ادارة الجودة الشاملة توفير عدد من المتطلبات العامة لوضع هذا المفهوم وضع التطبيق العملي وذلك بهدف رفع كفاءة الأداء للمنظمة ككل ويمكن ذكر هذه المتطلبات على النحو التالي:

1- دعم القيادة لمفهوم الجودة الشاملة: ويقتضي هذا تتبنى الإدارة العليا للمنظمة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وذلك بخلق مناخ ايجابي مؤيد لقبول المفهوم  وتبنيه والعمل على تحقيق مجموعة من الاعتبارات من بينها

-       تهيئة ثقافة المنظمة بما يتناسب مع الجودة الشاملة.

-       تخصيص الموارد والإمكانيات المادية والبشرية التي تسهم في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة.

2- تهيئة مناخ العمل وثقافة المنظمة: وهنا على الإدارة العليا أن تقوم ومنذ البداية بإعداد الموارد البشرية بالمنظمة على مختلف المستويات نفسيا لتقبل فلسفة إدارة الجودة الشاملة وفهمها والاقتناع بها ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في الحصول على تعاونهم وإلتزامهم والتقليل من مقاومتهم لهذا المفهوم.

3- العنصر البشري: ترتبط هذه المتطلبات بضرورة الاهتمام بالعنصر البشري وتطويره والاهتمام باختيار العاملين بالمنظمة وتدريبهم وتحفيزهم وذلك بهدف تأهيلهم بالقدر الذي يضمن أن تكون مهاراتهم واتجاهاتهم منسجمة وملائمة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.

4- قياس الأداء: من الضروري توفر نظام قادر على قياس الدقيق للأداء لتأكيد مدى نجاح أو فشل إدارة الجودة الشاملة في تحقيق أهدافها ولضمان نجاح نظام القياس أيا كانت الأساليب المستخدمة يجب وضع برنامج عملي لتدريب العاملين بالمنظمة على استخدام تلك الوسائل  والأساليب لتحليل نتائج القياسات ومتابعتها.

 

 

 

 

يقتضي على المنظمة تبني ادارة الجودة الشاملة توفير عدد من المتطلبات العامة لوضع هذا المفهوم وضع التطبيق العملي وذلك بهدف رفع كفاءة الأداء للمنظمة ككل ويمكن ذكر هذه المتطلبات على النحو التالي:

1- دعم القيادة لمفهوم الجودة الشاملة: ويقتضي هذا تتبنى الإدارة العليا للمنظمة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وذلك بخلق مناخ ايجابي مؤيد لقبول المفهوم  وتبنيه والعمل على تحقيق مجموعة من الاعتبارات من بينها

-       تهيئة ثقافة المنظمة بما يتناسب مع الجودة الشاملة.

-       تخصيص الموارد والإمكانيات المادية والبشرية التي تسهم في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة.

2- تهيئة مناخ العمل وثقافة المنظمة: وهنا على الإدارة العليا أن تقوم ومنذ البداية بإعداد الموارد البشرية بالمنظمة على مختلف المستويات نفسيا لتقبل فلسفة إدارة الجودة الشاملة وفهمها والاقتناع بها ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في الحصول على تعاونهم وإلتزامهم والتقليل من مقاومتهم لهذا المفهوم.

3- العنصر البشري: ترتبط هذه المتطلبات بضرورة الاهتمام بالعنصر البشري وتطويره والاهتمام باختيار العاملين بالمنظمة وتدريبهم وتحفيزهم وذلك بهدف تأهيلهم بالقدر الذي يضمن أن تكون مهاراتهم واتجاهاتهم منسجمة وملائمة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.

4- قياس الأداء: من الضروري توفر نظام قادر على قياس الدقيق للأداء لتأكيد مدى نجاح أو فشل إدارة الجودة الشاملة في تحقيق أهدافها ولضمان نجاح نظام القياس أيا كانت الأساليب المستخدمة يجب وضع برنامج عملي لتدريب العاملين بالمنظمة على استخدام تلك الوسائل  والأساليب لتحليل نتائج القياسات ومتابعتها.

 

 

 

 

  

 

يقتضي على المنظمة تبني ادارة الجودة الشاملة توفير عدد من المتطلبات العامة لوضع هذا المفهوم وضع التطبيق العملي وذلك بهدف رفع كفاءة الأداء للمنظمة ككل ويمكن ذكر هذه المتطلبات على النحو التالي:

1- دعم القيادة لمفهوم الجودة الشاملة: ويقتضي هذا تتبنى الإدارة العليا للمنظمة مفهوم إدارة الجودة الشاملة وذلك بخلق مناخ ايجابي مؤيد لقبول المفهوم  وتبنيه والعمل على تحقيق مجموعة من الاعتبارات من بينها

-       تهيئة ثقافة المنظمة بما يتناسب مع الجودة الشاملة.

-       تخصيص الموارد والإمكانيات المادية والبشرية التي تسهم في تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة.

2- تهيئة مناخ العمل وثقافة المنظمة: وهنا على الإدارة العليا أن تقوم ومنذ البداية بإعداد الموارد البشرية بالمنظمة على مختلف المستويات نفسيا لتقبل فلسفة إدارة الجودة الشاملة وفهمها والاقتناع بها ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في الحصول على تعاونهم وإلتزامهم والتقليل من مقاومتهم لهذا المفهوم.

3- العنصر البشري: ترتبط هذه المتطلبات بضرورة الاهتمام بالعنصر البشري وتطويره والاهتمام باختيار العاملين بالمنظمة وتدريبهم وتحفيزهم وذلك بهدف تأهيلهم بالقدر الذي يضمن أن تكون مهاراتهم واتجاهاتهم منسجمة وملائمة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة.

4- قياس الأداء: من الضروري توفر نظام قادر على قياس الدقيق للأداء لتأكيد مدى نجاح أو فشل إدارة الجودة الشاملة في تحقيق أهدافها ولضمان نجاح نظام القياس أيا كانت الأساليب المستخدمة يجب وضع برنامج عملي لتدريب العاملين بالمنظمة على استخدام تلك الوسائل  والأساليب لتحليل نتائج القياسات ومتابعتها.