1. عناصر المزيج التسويق الإلكتروني

1.3. الترويج والتسويق الإلكتروني

يعتبر أن الترويج الإلكتروني ماهو في النهاية إلا عملية الاتصال المتبادل بين الزبون والبائع بواسطة استخدام شبكة الإنترنت لإثارة الزبائن للتعامل مع هذه المنظمة أو تلك وحسب العوامل المحفزة التي تستخدمها هذه المنظمات[1].إلا أن الترويج لا يقتصر فقط على ما تقدمه الإنترنت من خدمات تستهدف الاتصال بالعملاء بل تتعدى هذه الوسيلة لتمتد إلى كل الوسائل الإلكترونية خاصة الحديثة منها من أجل استدامة الاتصال والعلاقة بين المنظمة ومستخدمي هذه الوسائط من أجل تبادل المنفعة بينهما دون حواجز الزمان والمكان كما كان في السابق مع التسويق التقليدي.

وقد لعبت شبكة الإنترت أهمية كبيرة في تطوير عملية التررويج وعناصرها المختلفة؛ حيث غيرت من بعض أشكال المزيج الترويجي،وأفرزت لنا مفاهيم من مثل المزيج الترويجي الإلكتروني، الإعلان الإلكتروني، تنشيط المبيعات الإلكتروني، الترويح على الخط... ومن هذه الأدوار نذكر:[2]

- تقدم الإنترنت بديل ترويجي أقل تكلفة من تكاليف المرتبطة بالإعلن التقليدي والبيع الشخصي والعناصر التقليدية الأخرى، بل إن موقع المنظمة على شبكة الإنترنت يمكن تطويره بجزء من تكلفة الحملة الإعلانية الكلية سواء خارج الخط أو على الخط.

- يتيح الموقع الإلكتروني للمنظمة الجمع بين التخطيط للمنتح، وتسعيره وتوزيعه وترويجه في حزمة واحدة ومتكاملة ومتفاعلة، على العكس التشتت في التسويق التقليدي. كما أن الخدمة الإعلانية على شبكة الإنترنت والمصممة بحرفية يمكن أن تكلل بإتمام صفقة البيع مباشرة على الخط بما يعرف بالتسوق عبر النت والشراء عن طريق بطاقات الإئتمان.

- تعتبر الإنترنت هي أكثر ملائمة للاتصالات غير الشخصية مثل الإعلان والعلاقات العامة وتنشيط المبيعات، بالإضافة إلى أن الإنترنت  تسمح بالدخول في علاقة قرب بين المنطمة والعميل من خلال التفاعل المستمر بينهما على مدار 24 ساعة، وتوفر لهم الدعم التقني المباشر والحي فضلا عن خدمات البريد الإلكتروني والأسئلة المتكررة( FAQs)؛ لذك نجد أن المنظمات تعمل دائما علىالبقاء في اتصال دائم مع المستخدمين وإلا تحول إلى مواقع منظمات أخرى تقدم خدمات أفضل.

- للإنترنت دور ممميز فيما يخص الإعلانات( الإعلان الإلكتروني) حيث أن صفحات الويب تمنح فرصة أكثر لتوفير المعلومات التفصيلية حول المنتجات والاستفاضة فيها مقارنة بوسائل الإعلام التقليدية الأخرى، وخاصة وأن الموقع الإلكتروني هو وسيط إعلاني مهم تستطيع المنظمة من خلاله تمرير كم هائل من الإعلانات بأقل التكاليف وبصفة مستمرة.

- وتتناسب شبكة الإنترنت وتطبيقاتها مع الاتصالات غير الشخصية مثل العلاقات العامة وتنشيط المبيعات، وقد حولت شكل ممارسة العلاقات العامة؛ حيث يعتبر الموقع الإلكتروني للمنظمات بمثابة الواجهة التي تعبر عن صورة المؤسسة وسمعتها وقد بات نجاح الموقع الإلكتروني  يرهن صورة المؤسسة في نظر من يتعامل معها، لذلك تسعى المنظمات إلى تحسين صورتها عبر صفحات الإنترنت.

وقد لعبت شبكة الإنترت أهمية كبيرة في تطوير عملية التررويج وعناصرها المختلفة؛ حيث غيرت من بعض أشكال المزيج الترويجي،وأفرزت لنا مفاهيم من مثل المزيج الترويجي الإلكتروني، الإعلان الإلكتروني، تنشيط المبيعات الإلكتروني، الترويح على الخط... ومن هذه الأدوار نذكر:[3]

- تقدم الإنترنت بديل ترويجي أقل تكلفة من تكاليف المرتبطة بالإعلن التقليدي والبيع الشخصي والعناصر التقليدية الأخرى، بل إن موقع المنظمة على شبكة الإنترنت يمكن تطويره بجزء من تكلفة الحملة الإعلانية الكلية سواء خارج الخط أو على الخط.

- يتيح الموقع الإلكتروني للمنظمة الجمع بين التخطيط للمنتح، وتسعيره وتوزيعه وترويجه في حزمة واحدة ومتكاملة ومتفاعلة، على العكس التشتت في التسويق التقليدي. كما أن الخدمة الإعلانية على شبكة الإنترنت والمصممة بحرفية يمكن أن تكلل بإتمام صفقة البيع مباشرة على الخط بما يعرف بالتسوق عبر النت والشراء عن طريق بطاقات الإئتمان.

- تعتبر الإنترنت هي أكثر ملائمة للاتصالات غير الشخصية مثل الإعلان والعلاقات العامة وتنشيط المبيعات، بالإضافة إلى أن الإنترنت  تسمح بالدخول في علاقة قرب بين المنطمة والعميل من خلال التفاعل المستمر بينهما على مدار 24 ساعة، وتوفر لهم الدعم التقني المباشر والحي فضلا عن خدمات البريد الإلكتروني والأسئلة المتكررة( FAQs)؛ لذك نجد أن المنظمات تعمل دائما علىالبقاء في اتصال دائم مع المستخدمين وإلا تحول إلى مواقع منظمات أخرى تقدم خدمات أفضل.

- للإنترنت دور ممميز فيما يخص الإعلانات( الإعلان الإلكتروني) حيث أن صفحات الويب تمنح فرصة أكثر لتوفير المعلومات التفصيلية حول المنتجات والاستفاضة فيها مقارنة بوسائل الإعلام التقليدية الأخرى، وخاصة وأن الموقع الإلكتروني هو وسيط إعلاني مهم تستطيع المنظمة من خلاله تمرير كم هائل من الإعلانات بأقل التكاليف وبصفة مستمرة.

- وتتناسب شبكة الإنترنت وتطبيقاتها مع الاتصالات غير الشخصية مثل العلاقات العامة وتنشيط المبيعات، وقد حولت شكل ممارسة العلاقات العامة؛ حيث يعتبر الموقع الإلكتروني للمنظمات بمثابة الواجهة التي تعبر عن صورة المؤسسة وسمعتها وقد بات نجاح الموقع الإلكتروني  يرهن صورة المؤسسة في نظر من يتعامل معها، لذلك تسعى المنظمات إلى تحسين صورتها عبر صفحات الإنترنت.

ومن بين أشكال الترويج الإلكتروني:

- الموقع الإلكتروني.

- محركات البحث.

- عنوان الموقع(URL).

- استخدام الفهارس

البريد الإلكتروني.

- مجموعة الأخبار



[1] - عبد الله فرغلي علي موسى، مرجع سابق ص ص 200-201، بتصرف.



[2] - عبد الله فرغلي علي موسى، مرجع سابق ص ص 200-201، بتصرف.



[3] - يوسف الطائي، هاشم العبادي، التسويق الإلكتروني، دار الورق للنشر والتوزيع، عمان، 2009، ص 271.