تخطى إلى المحتوى الرئيسي

الكتل

تجاوز التنقل

التنقل

  • الصفحة الرئيسية

    • صفحات الموقع

      • مقرراتي الدراسية

      • الوسوم

      • ملفدليل الولوج

      • رابط الكترونيCours Formation

      • ملفدليل مبسط حول استعمال المنصة

      • ملفدليل الأستاذ

    • مقرراتي الدراسية

    • المقررات الدراسية

      • الوسائط البيداغوجية

        • كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية

          • جذع مشترك علوم إنسانية : سنة أولى

          • جذع مشترك علوم اجتماعية : سنة أولى

          • قسم علم الاجتماع

          • قسم علم النفس وعلوم التربية والأرطفونيا

            • السنة الثانية ليسانس

            • السنة الثالثة ليسانس

            • ماستر 1

              • السداسي الأول

                • ت تمن

                • منهجية وتقنيات البحث ماستر1

                • م ت ع ب

                • لغ أج

                • ن ت ت

                • اتص1

                • أ ن م

                • ع ن ع ر م

                • ت مه ب م

                • ت.إ.م

                • 11من.بح

                • ع.ن.بي

                  • محاضرات علم النفس البيئي في الوسط المدرسي، ماستر01...

                  • القسم الأول: مدخل إلى علم النفس البيئي

                  • القسم الثاني: تأثير البيئة المدرسية على نوعية التعلم

                  • القسم الثالث: البيئة الفيزيائية المادية للمبنى الم...

                    • كتابالمحاضرة السادسة:

                    • كتابالمحاضرة السابعة:

                  • القسم الرابع: تأثير العوامل الطبيعية على البيئة ال...

                  • Topic 5

                  • Topic 6

                  • Topic 7

                  • Topic 8

                  • Topic 9

                  • Topic 10

              • السداسي الثاني

            • ماستر 2

            • دكتوراه

          • قسم التاريخ والأثار

          • قسم علوم الاعلام والاتصال

          • قسم الفلسفة

          • علوم تقنيات الأنشطة البدنية والرياضية

        • كلية الآداب واللغات

        • كلية الحقوق والعلوم السياسية

        • M2

        • M1

      • Faculté Sciences Sociales et Humaines

      • Faculté Lettres et Langues

      • Faculté Droit et Sciences Politiques

      • Cellule de Télé-Enseignement

      • Formation

  • اغلاق
    تبديل إدخال البحث
  • العربية ‎(ar)‎
    • English ‎(en)‎
    • Français ‎(fr)‎
    • العربية ‎(ar)‎
  • Log in
Logo

علم النفس البيئي - ع ...

اغلاق
تبديل إدخال البحث
Sites d'Université طي توسيع
Université setif2 Faculté Sciences Sociales et Humaines Faculté Droit et Sciences Politiques Faculté Lettres et Langues Revue électronique Bibliothèque Centrale
  1. المقررات الدراسية
  2. الوسائط البيداغوجية
  3. كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
  4. قسم علم النفس وعلوم التربية والأرطفونيا
  5. ماستر 1
  6. السداسي الأول
  7. ع.ن.بي
  8. القسم الثالث: البيئة الفيزيائية المادية للمبنى الم...
  9. المحاضرة السابعة:

المحاضرة السابعة:

متطلبات الإكمال

 -  الألوان:

إن الألوان خاصية أساسية في الحياة، بل هو أحد الثوابت في الطبيعة وطاقة من طاقاتها.

ويعتقد علماء النفس أن الألوان تؤثر في الإنسان بشكل مباشر خاصة على مستوى اللاشعور، واللون في البيئة التعليمية يؤثر على المتعلم ويبرمج أحاسيسه لا شعوريا، وقد لا تؤثر الألوان على حالاتنا المزاجية أو حالاتنا العقلية فقط بل تؤثر حتى في حالاتنا الجسمية.

وقد درس عالم النفس الأمريكي (جيرارد) تأثيرات الألوان في فيزيولوجيا الجسم الإنساني، ووجد أن ضغط الدم ومعدل التنفس وسرعة رمش العين وأنماط الموجة الكهربية للمخ وما يماثلها من الاستجابات تتزايد عبر الزمن مع تزايد تعرضها للون الأحمر، وتتناقص عبر الزمن مع تزايد تعرضها للون الأزرق.

فالألوان في البيئة التعليمية قد تكون مثيرة للاضطراب أو باعثة على السكينة، وهذا يدفعنا إلى عدم استغراب نفور بعض التلاميذ من المدارس، واكتئابهم أثناء الدرس وبعده.

كما تبدو الألوان على قدر من الأهمية في تفعيل التركيز لدى المتعلمين أو إحداث التشتت.

وكما يؤثر اللون سلبا فهو أيضا يمكن أن يكون علاجا، فقد أجرت جامعة هارفارد الأمريكية بحثا علميا مفاده أن لكل لون تأثيرا فعالا في شفاء بعض الأمراض:

فاللون الأحمر ينظم اضطرابات الدورة الدموية، واللون الأخضر مزيل فعال للآلام كالصداع، واللون الأزرق مهدئ للآلام وتقلصات المعدة، أما اللون الأصفر فيعالج عسر الهضم، واللون البرتقالي ينظم ضربات القلب، وقد أظهرت دراسة حديثة أجريت حول الألوان أن بعض درجات اللون الوردي لها نفس مفعول المهدئات.

وقد أثبت معهد اللون في شيكاغو أن اللون الأزرق والأخضر والأبيض يريح العضلات.

وقد تبين مثلا حسب بعض الدراسات أن اللون عنصر مساعد لإبقاء العامل في حالته النفسية الطبيعية، نظرا لانهماكه المتواصل في تنفيذ عمله اليومي المرهق في أغلب الأحيان.. فقد لوحظ أن التلوين الزخرفي المتجانس يبعد عن الإنسان الوهن والقلق.

وتشير نظرية اللون الى الآثار النفسية التي يسببها اللون على الجسم البشري، فاللون الأصفر يحفز إفراز الأدرينالين وهو لا يتناسب مع البيئة المدرسية، بينما اللون البرتقالي والأبيض أو الكريمي من الألوان الدافئة التي يفضل استخدامها في الحجرات الدراسية، لأنها تجعل التلاميذ أكثر يقظة وتزيد من نشاط الدماغ.

وفي هذا الباب ذكر غانم الطويل مثلا أن مهندسي الطائرات اختاروا اللون الأخضر والأزرق لتقليل حوادث الدوار التي تحدث لركاب الطائرات بعد أن أدركوا أن اللونين الأصفر والرمادي يساعدان على حدوثه. وفيما يروى أن جسرا على نهر لندن ظل موضعا مرغوبا للمنتحرين، حتى أشار أحد المتخصصين باستبدال اللون الأسود بالأخضر، فقلت حالات الانتحار بصورة واضحة من على الجسر. 

- الساحات الخارجية، الأفنية:

يجب تخصيص ساحات خارجية للتلاميذ وأخرى للمركبات، وأن تكون الساحة معبدة ومستوية وغير محفورة وأرضيتها غير مثيرة للغبار، كما تخصص مساحة لا تقل عن 2م2 لكل تلميذ، أما المساحة المخصصة من ساحات الفسح والتسلية يجب ألا تقل عن 04-05 م2 لكل تلميذ.

- صالة الألعاب الرياضية:

تكون مساحتها كافية ولا تقل عن 120م ويلحق بها غرفة للتخزين، وتكون متصلة بالفناء ودورات المياه، إضافة إلى التهوية والإضاءة الطبيعية الجيدة، مع استخدام مادة مرنة وغير مزحلقة لتكسية الأرضيات لتفادي حدوث إصابات بين التلاميذ.

ويحدث الكثير من التعلم غير الرسمي للمهارات الاجتماعية واللعب البناء في أفنية المدارس وملاعبها، حيث يقضي الأطفال الوقت غير المخصص للدراسة، وتشير دراسات عديدة (على سبيل المثال، دراسة بيكر، وموري وموري ويونج) إلى أن ما بين 2% إلى 42% من النشاطات اللاصفية (الخارجية) للأطفال تحدث في الملاعب العامة (الشعبية) بالإضافة إلى 9% في أفنية المدارس/

والواقع أنه عند تطوير المدارس يتم إغفال الأفنية المدرسية عادة، وما يزال العديد منها كما أطلقت عليه السيدة ألن هرتود "ملاعب ساحة السجن" وتتكون من سطح خشن أو إسفلتي محاط بسياج دائري.

وقد أكد باحثون آخرون العلاقة بين أسلوب اللعب وطبيعة فناء المدرسة، فالأطفال في الأفنية التقليدية بالمناطق الإسفلتية المسوّرة بسياج يميلون إلى لعب مباريات الكرة أو ألعاب أخرى متحررة من الأجهزة، ومما لا شك فيه أن هذا يرجع إلى النوعية المحددة والألفة اليومية بجهاز اللعب الموجودة في معظم أفنية المدارس.

وتحتوي الملاعب غير الملحقة بالمدارس -غالبا- على فراغات أكثر، وبناء على ذلك تكون هناك مرونة أكبر في تصميماتها.

وتشمل الملاعب التقليدية الآلات المألوفة غير المعقدة (البدائية) مثل المراجيح ومنحدرات التزحلق، وأقفاص القرود... أما الملاعب المعاصرة فتوفر آلات جديدة صممت كي تكون ممتعة وفعالة من الناحية الجمالية، وهي توفر -عادة- مواد للعب أكثر مرونة مثل أكوام الرمل، والرشاشات أو صنابير المياه، أما ملاعب المخاطرة (تسمى أحيانا ملاعب الخردة) فتمد الأطفال بآلات غير معهودة مثل الإطارات، وقطع الخشب المصقول، وتلال الطين، وأوعية الحفر، وحفر (فتحات) المياه، وفرش الرسم، وتكون هذه الملاعب -عادة- في مناطق غير مبنية كي تسمح للأطفال بأن يخططوا ويغيروا طبيعة الملعب كما يريدون.

وعلى الرغم من أن هارت وشيهان (1986) وجدا أن النشاط الجسمى يكون أقل في الملعب المعاصر عنه في الملعب التقليدي، فإن براون وبيرجر (1984) يعتقدان أن الاختلاف بين الملاعب المعاصرة والملاعب التقليدية اختلاف غير حقيقي، كما تبين لهاوارد وزملائه (1974) فروقا رئيسية قليلة بينها في سلوك اللعب.

إن ملعب المخاطرة مفيد في مساعدته للأطفال على تحديد أنفسهم بشكل أفضل ولأنه يسمح لهم بإبداع أكثر في اختيار نشاطاتهم، ويذكر سبيفاك (1969) أن الأطفال يحبون ملاعب المخاطرة بشكل كبير، لكن الراشدين يكرهونها لأنها أماكن غير جذابة، وغير منظمة ومليئة بالخردة.

وإضافة ملامح طبيعية مثل الخضرة والماء ترفع تقويمات الأطفال للملعب بشكل كبير، والتي في الغالب تضاف لأغراض جمالية أكثر منها لأغراض اللعب.

 ويصف موري عدة مميزات لإدخال الطبيعة إلى الملعب بقوله: "إن المواد الطبيعية الحية، والمتغيرة دوما، والمجددة لنفسها لها قيمة مرتفعة جدا للعب، فهي تثير الخيال، وتصقل تناسق العضلات من خلال اللعب على الأجزاء الخضراء، والعصي، والوحل، وهي تشغل الأطفال في حل المشكلات عندما يبنون القصور من المواد الطبيعية، كما أنها تدعم الأنشطة التي تحتاج إلى عضلات أكثر من خلال ألعاب مثل "الاستغماية" التي تلعب بين خمائل الشجر والأعشاب، وتسلق الصخور والأشجار..

وتؤثر المواقف الحية بقوة على حواس الأطفال البريئة، وتثير الإبداع لعالم من الخيال والبهجة الذي لا يعرف حدودا للعقل والروح.

وقد وضع "موري" (1989) قائمة بعدد من التوصيات لتحسين الملاعب:

فهي ينبغي أن تشمل مداخل ومخارج رسمية، وأماكن تجمع للتعارف (التلاقي)، وتبادل الأحاديث، ويمكن أن توفر الممرات الأولية طرقا واضحة لأماكن الخدمات مثل حجرات الاستراحة والممرات الثانوية (خلال الخضرة أصلا)، وتشجع الاستكشاف وإقامة المباريات.

وينبغي أن تتوفر على عدة مناطق للعب، فالمناطق المفتوحة المسطحة تشجع مباريات الكرة وألعاب الجري الأخرى والتلال مفيدة للتسلق والتزحلق والدوران ومناطق اللعب بالرمال والماء ذات قيمة خاصة للأطفال الصغار، كذلك فإن العلامات الإرشادية التي تحدد الاتجاهات تعد مفيدة إذا تمت باستخدام رسومات بسيطة.

- صالة الاجتماعات والعرض:

تتكون من مسرح صغير، شاشة عرض كبيرة، غرفة لإسقاط الخلفية، وألا تقل مساحتها عن120م ، وألا يقل طول الضلع فيها عن 10م أما الحيز الذي يتخذه كل طالب لا يقل عن 0.60 م، ولا تقل سعتها عن 200 طالب.

وأن تكون سهلة الاتصال بالمدخل الرئيسي وعلى اتصال بالحديقة، إضافة إلى الإضاءة الطبيعية والتهوية الجيدة مع طلاء الحوائط بألوان خفيفة هادئة.

- مبنى المكتبة المدرسية: وضعت جمعية المكتبات الأمريكية معايير محددة للمكتبة المدرسية والتي من خلالها يجب أن تستوعب غرفة المطالعة 10٪ من المجموع الكلي للتلاميذ، وأن توفر لكل تلميذ في هذه القاعة حوالي 2م2، ويتراوح عدد الكتب ما بين 6000 و10000 كتاب إذا كان عدد التلاميذ 250 تلميذا فأكثر. ويستحسن أن يكون موقعها في وسط المدرسة وبعيدة عن مصادر الضجيج كالحجرات الدراسية.

ويعزو ميهرابيان حدوث الزيادة الجذرية في استخدام التلميذ لمكتبة المدرسة الابتدائية إلى إزالة بعض المناضد والكراسي واستبدالهما بسجاد خشن أو رقيق، (ماك وأندرو) ومجموعة من الوسائد والكراسي المناسبة.

- صالة الرسم والموسيقى: تكون بعيدة عن باقي العناصر لأنها تعتبر مصدر ضجيج عالي، وموجهة لأقصى استضاءة وتصل مساحتها إلى 100م2.

- غرفة المعلمين:

يجب أن تكون قريبة من الحجرات الدراسية ومنفصلة جزئيا عن الإدارة وتحتوي على طاولات، مكاتب، مقاعد، دواليب لحفظ الأوراق وتجهيزات للمعلمين، ومناسبة في الاتساع فالمدرسة الابتدائية التي عدد تلاميذها 1350 تلميذ يجب أن تخصص غرفتان للمعلمين مساحة كل منها 68 م2.

- المطعم المدرسي:

يجب أن يكون بعيدا عن المراحيض ومصادر التلوث، جيد الإنارة والتهوية وألا تقل مساحته عن 16م2، وأرضيته مبلطة بالسيراميك مع توفير مغسلة أو مجرى مربوط بالمجاري العامة للمدرسة.

- المرافق الصحية في المدرسة:

أ‌- الموارد المائية:

يجب توفيرها بالقدر المناسب لأعداد الطلبة (1م3 لكل 50 طالب في المدرسة (، وأن تكون بعيدة عن مصادر التلوث. كما أن كمية المياه المتوقع استعمالها بناء على التوصيات الموجودة في دليل اليونيسيف والمنبثقة عن المنظمة العالمية للصحة OMS هي 05 لتر لكل شخص في اليوم للتلاميذ والمستخدمين، و20 لتر لكل شخص يوميا للشرب والنظافة للمؤسسات التربوية ذات النظام الداخلي.

- والأصح أن يكون ماء الإسالة ويتطلب قياس نسبة الكلور الحر المتبقي في مياه الشرب. أما إذا لم يتوفر ماء الإسالة، فتؤخذ من مصدر خاص يكون بعيدا عن مياه القاذورات، وأن يتم ترسيب الماء من العوالق.

ب‌- حنفيات المياه: المعيار حنفية واحدة لكل (50- 100) طالب.

ج- خزان حفظ المياه في المدرسة: يجب ان يكون من مادة لا تصدأ كالألمنيوم والألياف الزجاجية وان يكون الغطاء محكم، ويتم متابعة تنظيفه دوريا، وتحتاج المدرسة الى 10 لتر للفرد الواحد يوميا.

- المراحيض وأحواض الغسيل:

توصي المعايير الدولية بتوفير مرحاض واحد لكل 25 -30 تلميذا، ومغسلة لكل 50-100 تلميذ. ويجب توصيل المرافق بشبكة المجاري العمومية، وتقام المراحيض في أماكن مناسبة موزعة على مجموعات متفرقة دورة مياه، ويراعي فيها الشروط الحية التالية:

- إضاءة وتهوية ومنع دخول الذباب والحشرات بوضع أسلاك على الشباك، وتكون مطلية بالدهان الزيتي لسهولة التنظيف، مجهزة بماء الإسالة، مع توفير السيفون، وتوفير المطهرات والمنظفات، ومراعاة تنظيفها بشكل مستمر، ويكون حوض الغسل على ارتفاع مناسب وقريب من التواليت مع توفر الصابون الأفضل الصابون السائل.

- النفايات:

تصريف النفايات يتطلب وجود حاوية لجمعها في كل حجرة وفي الممر و ساحة المدرسة مع وجود حاوية كبيرة لجمع النفايات، ويتم التخلص من النفايات يوميا بطمرها في مناطق بعيدة عن المدرسة والمساكن وعدم حرقها.

لم تتم إضافة أيّ محتوى إلى الكتاب

11.jpg   Université Setif2 EL Hidhab

22.png  N°tel:036-66-11-25

44.png  pgsetif2@ univ-setif2.dz

_______________________________________________________________________________

©  Université Setif2 EL Hidhab Setif

 

ملخص الاحتفاظ بالبيانات