1. الأطر الابستيمولجية للمقاربات الكمية والكيفية
1.2. الأساليب المنهجية
يرى "أوغست كونط" أن الظاهرة الإنسانية يجب أن تكون إمبريقية وقابلة للإدراك عن طريق الحواس،وعن المنهجية التي تفسر ذلك فتتمثل في الاستدلال الفرضي والتحقق من ذلك عن طريق إخضاع الظاهرة الإنسانية للتجربة،فعندما تقاس الحياة الاجتماعية وتحسب إحصائيا فإن العلم الاجتماعي يمكنه أن يقدم ما تقدمه العلوم الطبيعية.( موضعة الظاهرة الإنسانية:أحمد جابر،متاح على الرابط:http :www.philomartil.com،تمت زيارة زيارة الموقع بتاريخ:12/12/ 2019على الساعة 16:00)