2. المنهج التاريخي
يدرس المنهج التاريخيّ الظواهر المختلفة بتتبع خلفياتها التاريخيّة عبر الزمن، ومتابعة تطوّرها في جميع الجوانب السياسيّة والاجتماعيّة والثقافيّة والنفسيّة، وتعاقبها الزماني والمكاني، كما يهتمّ المنهج التاريخي بدراسة العلاقة بين الزمن الماضي والزمن الحاضر والمستقبل، ويعتمد هذا المنهج على دور الوثائق في تأويل واستنطاق الوقائع والأحداث وتفسيرها، وإنشاء المعطيات التاريخيّة تركيبياً وتشريحياً