مرت الحركة العلمية بمجموعة من المتغيرات والتطورات باعتبارها عملية مستمرة متجددة ومتعددة العناصر والمدخلات، حيث كان الإنسان يقوم بالعمليات الحسابية بنفسه قبل وجود الحواسيب. وقد مرّ تطور الحاسوب بمراحل كثيرة وتطورات كبيرة حيث وصلنا اليوم الى مرحلة التعليم الرقمي، أين يستخدم الحاسوب في التعليم وفي مجالات عدة مثل الاتصالات وغيرها. وقد أسهم ذلك بدفع العملية العلمية التعلمية إلى أقصى إمكانات المعرفة، مما أتاح المعرفةً أمام كل فئات المجتمع، متحدية الحدود المكانية والتفاوت الاقتصادي بين المجتمعات الإنسانية. وللاستفادة من هذه المعرفة التقنية تأتي دروس الإعلام الآلي هذه لتبسيط استخدام الحاسوب في جميع المجالات.
الكلمات المفتاحية
الحاسوب، المكونات المادية، البرامج، نظام التشغيل، المجلدات والملفات.
الفئة المستهدفة
السنــــة الأولى-جذع مشترك أدب عربي المجموعة ج، د
- Enseignant: Chikouche Somia