الصفحة الرئيسية
أصبح العالم اليوم قرية صغيرة بفضل تطور وسائل الاتصال، ولكي نكون على اتصالٍ بهذا العالم والذي يأتينا كل لحظةٍ بجديد في مجالات العلم والتكنولوجيا والسياسة والاقتصاد والتربية وغيرها، كان لا بد لنا من إتقان لغتنا، ومن ثم تعلّم لغةٍ ثانية، لتنفتح الأكوان المنغلقة أمامنا، ولنكون على علم ودراية بما يجري حولنا، ولنعدّ أنفسنا لمجاراة المستجدات والتكيّف معها، إضافة إلى انفتاح الآفاق للتفاعل الثقافي مما يساعد في فهم الآخر. لذلك يعد تعلّم اللغات أمراً مهمّاً، على ألاَّ يكون ذلك على حساب االلغة الأولى، التي تعتبر هوية الأمة وعنوان استقلالها، ووعاء ثقافتها وحضارتها.
ولهذا فعلى كل طالب البحث عن الطرق التي تتم وفقها عملية اكتساب وتعلم اللغة الثانية، وذلك بإتباع المخطط الآتي:
1- تعريف اللغة
2- كرق تقبل اللغة الثانية واكتسابها