Consultez le glossaire à l'aide de cet index

Spécial | A | B | C | D | E | F | G | H | I | J | K | L | M | N | O | P | Q | R | S | T | U | V | W | X | Y | Z | Tout

Page:  1  2  3  (Suivant)
  Tout

ا

التشريح anatomie

هو أحد فروع علم الأحياء الذي يتناول بينية وتنظيم الكائنات الحية، وتركيب أعضائها المتنوعة، ويمكن تقسيمه إلى تشريح نباتي وتشريح حيواني والتشريح الإنساني.


التشريح الإنساني anatomie humaine

يتضمن دراسة تفصيلية لمختلف أعضاء الجسم، ونسيجه وطريقة تكوينه ويمكن مقاربة التشريح من عدة زوايا.


التشريح الحيواني anatomie animale

يتضمن دراسة بنى الحيوانات المختلفة وعندئذ يعرف غالبا بالتشريح المقارن أو مورفولوجيا حيوانية، ويمكن أن يكون محصورا على دراسة حيوان وحيد عندئذ نكون نتحدث عن تشريح مختص

التضخم

هو عملية زيادة حجم خلايا العضلات، ما قد يؤدي إلى زيادة حجم العضلة الكلّي، هذا يحدث عادة نتيجة لممارسة الرياضة.


الثُقْبَة

أي الفتحة ، تُشير بشكل خاص إلى تلك الفتحات الموجودة خلال العظام. الُثقب داخل أجسام البشر والحيوانات عادة ما تسمح للعضلات و الأعصاب و الشرايين والأوردة و غيرها من البنية بالاتصال مع جزء آخر من الجسم.


الثَلْم أو الحَرْف و العُرْف

يشيران إلى خط طويل وضيق على عكس العديد من الكلمات المستخدمة لوصف المصطلحات التشريحية ثلم  مستمد من الأنجلوسكسونية  وليس من اللاتينية أو اليونانية.


الجدران

تُستخدم المصطلحات التالية لوصف جدران التجاويف:

يُشير التِّيهُ إلى التيه العظمي و التيه الغشائي، من مكونات الأذن الداخلية ، وذلك بسبب بنيتهما الدقيقة و المعقدة.

يُشير الجَيْب الجمع: جُيوب إلى تجويف عظمي، وعادة ما يكون داخل الجمجمة.


الحُفْرَة

بمعنى خندق، هو انخفاض أو تجويف، عادة ما يكون في العظام، مثل الحفرة الغدّة النخامية، التي هي انخفاض في العظم الوتدي.


الخط

يشير إلى بروز في العظم طويل ورقيق، وغالبا ما يكون مع سطح خشن.


الشَّوكَة

فضلا عن استخدامها للإشارة إلى الحبل الشوكي، فإنها تستخدم أيضاً لوصف نتوء طويل نسبياً ورفيع أو تحدّب.


الصِمَاخ

هو قناة قصيرة تفتح إلى جزء آخر من الجسم ، مثل فتحة الأذن أو الأنف.


الضمور

هو انكماش أو تقلص في حجم خلايا العضلات نتيجة لفقدان مواد من داخل الخلايا. إذا أصاب الضمور أكثر من خلية فإنه يمكن القول بأن العضلة في حالة ضمور، ولكن ضمور الخلايا لا يعني موتها.

 


العضلات

هي نسيج ليفيّ يتميز بقابلية الانقباض والانبساط ويؤمِّن حركة الكائن وتتكون العضلة الهيكلية من حزم عضلية وكل حزمة تتكون من ألياف عضلية ويسمى سيتوبلازم الليفة العضلية الساركوبلازم وغشاء الليفة العضلية يسمي الساركوليما وتتكون الليفة العضلية من لييفات عضلية واللييفة الواحدة تتكون من قطع عضلية متجاورة والقطع العضلية تتكون من خيوط بروتينية وهي أكتين وميوسين.


العظام

حوالي 70 % من العظام ليست (أنسجة حية)، ولكنها من المعادن الصلبة مثل (الكالسيوم)، و الجزء الخارجي من العظام يسمى بـ (العظم القشري)، وهو قوي، وسلس (ناعم)، وصلب داخل العظم القشري يوجد مادة عظمية إسفنجية مسامية تسمى العظم التربيقي، وهذا العظم يكون أخف، مما يسمح للعظم نفسه ليكون أخف وزناً وأسهل في الحركة. كما أنه يفسح مجالاً لـ للأوعية الدموية ويجعل عظامنا قابلة للانحناء قليلاً، وبهذه الطريقة فإن عظامنا لن تنكسر بسهولة، وفي مركز العظام توجد مادة أكثر ليونة تسمى نخاع العظام.


العظام السمسمانية

هي عظام مستديرة والصغيرة، وكما يوحي اسمها، تكون على شكل حبة السمسم تتشكل هذه العظام في الأوتار (أغماد الأنسجة التي تربط العظام إلى العضلات) حيث يكون هناك قدر كبير من الضغط على المفاصل. العظام السمسمانية تحمي الأوتار من خلال مساعدة الوتر على التغلب على قوى الإنضغاط. تختلف العظام السمسمية في عددها وموقعها من شخص لآخر ولكن عادة ما تكون موجودة في الأوتار المرتبطة بالقدمين واليدين والركبتين. النوع الوحيد من العظام السمسمية المشتركة بين جميع البشر هي الرضفة والتي هي أيضا أكبر العظام السمسمانية.


العظام الطويل

هو ما كان اسطواني الشكل، وطوله أطول من عرضه، هذا المصطلح يصف شكل العظم وليس حجمه، تتواجد العظام الطويلة في الذراعين العضد، عظم الزند و عظم الكعبرة والساقين عظم الفخذ، قصبة الساق و عظم الشظية، وكذلك في الأصابع العظم السنعي، سُلاَمَياتُ أَصابِعِ اليَد والقدمين عظام الأمشاط ، سُلاَمَياتُ أَصَابِعِ القَدَمِ، تعمل العظام الطويلة مثل الراوفِعَ العَتَلَة وتتحرك عند انقباض العضلات وهي المسئولة عن انتصاب الجسم و طول ارتفاعه.

العظام القصيرة

مكعبة الشكل حيث يتساوى لديها الطول والعرض و السمك تقريبا فالعظام القصيرة هي الوحيدة في الهيكل العظمي البشري تتواجد في كل من عِظامُ الرُّسُغ في المعصمين وعِظامُ الرُّصُغ في الكاحلين، توفر العظام القصيرة التوازن و الارتكاز و حركة محدودة.

العظام المسطّحة

هي إلى حد ما تسمية خاطئة لأنه على الرغم من أن العظام المسطحة عادة ما تكون رقيقة، إلا أنها لطالما تكون منحنية أيضاً، ومن الأمثلة على ذلك عظام الجمجمة القحف، وعظم الكتف لوح الكتف، وعظم القص عظم الصدر، و لأضلاع، فالعظام المسطحة بمثابة نقاط لارتباط العضلات بها وغالبا ما تحمي الأعضاء الداخلية، وليس لديها تجويف نُخاعِيّ تَجْويفُ النِّقْي لأنها رقيقة.


العظام غير المنتظمة

لا يكون لها شكل يصنّفها بسهولة وهي صعبة الوصف، هذه العظام تميل إلى أن تكون أشكال أكثر تعقيدا، مثل فقرات الظهر التي تدعم العمود الفقري و تحميه من قوى الإنضغاط. الكثير من عظام الوجه، وخاصة تلك التي تحتوي على الجيوب الأنفية تُصنّف كعظام غير منتظمة.


الكَعْبُ

هو ذلك البروز العظمي المتواجد على كل جانب من جانبيّ الكاحل ، ويُعرفا باسم الكعب الإنسي و الكعب الوحشي. يوجد في كل ساق اثنين من العظام الطويلة


المَدْوَر

هو جزء من عظم الفخذ، تتعلق عليه العضلات. قد يُشير هذا المصطلح إلى المدور الكبير ، المدور الصغير، أو المدور الثالث.


المفاصل

عظامنا تتجمع مع بعضها وتتصل ببعضها البعض في أماكن خاصة تسمى المفاصل، فمثلاً الركبتين والمرفقين هما من المفاصل، والعديد من المفاصل لها مدى واسع في الحركة وتسمى (مفاصل الكرة والمقبس)، فـالكتف والفخذ من مفاصل الكرة والمقبس.
المفاصل بها مادة ناعمة، ومتينة تسمى (الغضاريف(، الغضروف والسائل الموجود حوله، يسمح للعظام أن تحتك بـ بعضها البعض بشكل سهل وسلس ولا تتلف.


الناتِئ

يُشير إلى نتوء بارز كبير نسبيا أو تحدب ناتِئ ، مثل الطَنَف ولا سيما طنف العجز.


النفق أو القناة

هي فتحة عميقة مثل مجرى النفق أو الممر الطويل، يمر فيها عادة الأعصاب الهامة أو الأوعية الدموية


النقرة

هي حُفيرة صغيرة، عادة ما تكون على رأس العظم. المثال الأكثر شهرة للنقرة هي النقرة المركزية، التي تكون على هيئة انخفاض صغير في شبكية العين.


ن

نخاع العظام

هناك نوعان من نخاع العظام، الأصفر والأحمر، نخاع العظم الأصفر يكون في الغالب خلايا دهنية، أما نخاع العظم الأحمر يكون مهم، لأن هذا هو المكان الذي يُنتِج فيه الجسم خلايا الدم الحمراء والبيضاء، فعند ولادتنا، تكون كل عظامنا بها (النخاع الأحمر) وعندما نصبح (بالغين) يكون حوالي نصف عظامنا بها نخاع أحمر.



Page:  1  2  3  (Suivant)
  Tout