2. تطبيق الاسلوب التبادلي

بنية اسلوب التطبيق بتوجيه الاقران : 

تطبيق الاسلوب: 

يعطي هذا الاسلوب دورا في الاداء و الملاحظة ، اي انه يسعى لتحرر الطالب و توجيهه خطوة نحو الاستقلالية باعطائه مجموعة من  القرارات التي يكون على قدرة باستخدامها بعد ان قرر المعلم ماهي المهارات و ماهي المقاييس التي يتبعها الملاحظ في تقديم التغذية الراجعة الفورية و تصحيح الاخطاء و تبادل الادوار، حيث تتم العملية التعليمية في هذا الاسلوب في الخطوات التالية :

مرحلة ما قبل التاثير ( التخطيط ) 

تحديد الأهداف

 تحديد الأسلوب

 النظام

 الزمن

 تنظيم الطلبة

ورقة المعيار 

مرحلة التاثير ( التنفيذ ) : 

دور المعلم  

 شرح الأسلوب و طريقة استخدام الورقة

 إخطار المتعلم بأنّ غرض الأسلوب هو التعاون مع الزميل وتعلم كيفية إعطاء تغذية

 إيضاح أنّ كل فرد له دور متخصص، فكل متعلم سيمارس دوره كمؤدي وكملاحظ بالتبادل.

 الطلاب في مجموعات

الاجابة على تساؤلات الطالب الملاحظ

مراقبة دور كل من المؤدي و الملاحظ 

دور المتعلم 

 يكمن دور المؤدي (المنفذ) في أداء المهارات

واتخاذ القرارات التنفيذية

 والاتصال بالزميل الملاحظ

مرحلة ما بعد التاثير ( التقويم ): 

دور الملاحظ  ( فرع 1 )

 استلام ورقة المعيار الخاصة بالنموذج الصحيح للأداء

 ملاحظة أداء المتعلم المؤدي

مقارنة الأداء بالمعيار

 تقديم التغذية الراجعة للمؤدي

 تسجيل نتائج الطالب المؤدي

الاتصال بالمعلم من اجل الاستفسارات