3. أخلاقيات العلم المعاصر

3.5. البيوايتيقا والإكولوجيا

     

  تدعو إلى أن يكون الإنسان سليما 100% يولد ويعيش بالطريقة الطبيعية ويعمل الإكولوجييون أن يكون الإنسان والتصرفات الاجتماعية نابعة من عمق المجتمع= أقوياء المناعة، في حين أطفال الأنابيب يكون العكس.

وثبت علميا أن كل منطقة لها غذاء دواءها.(لبن النوق  والتمر دواء واقي من أمراض الصحراء)

التهجين والتعديل في الجينة الوراثية وما يخلقه من تشوهات وتغيرات في طبيعة النباتات والحيوانات.

صناعة الفيروسات والفيروسات المضادة، ومخلفاتها على البشر وربما تجيب عن هذه الأسئلة بعض مقولات المفكرة "جاكلين" في كتابها (الفكر الأخلاقي المعاصر) "كيف نفهم فكرة حق أخلاقي نظري للطبيعة (المادة الطبيعية، بوصفها واقعا جديرا بالاحترام تلك أفكار قد تبدو غريبة أو مستهجنة داخل الثقافة، ثقافتنا التي تضم في الغالب الحق الإنسانية." الشخص إن أخلاق النظرية البيئية العميقة برعاية "اليونيسكو" ترد فكرة امتياز خاص للإنسان، إذ يجب إعلان الحقوق الطبيعية برفض مركزية التشبيه الإنساني، وهكذا توسع الأخلاق النظرية مفهوم الغاية بذاتها حتى تشمل الطبيعة، الاعتراف بأن الإنسان وحده غاية لذاته وأنه يملك قيمة مطلقة، فإن الطبيعة أيضا تطالب بأن تعامل معاملة وسيلة وفوق حقوق الفاعل العاقل تتراكب حقوق الكرة الأرضية ونحن مكلفون برعايتها.وهي عودة إلى الكانطية(اعتبار الإنسان غاية لا وسيلة)

إضافة إلى كوارث الحرائق وفساد التربة بمنتجاتها الغذائية وهي الأمطار المسمومة التي تصحب معها مواد وأخطار كيميائية خطيرة "حادثة تشرنوبيل"بأوكرانيا  وما صاحبها من أمطار مسمومة أهلكت أوكرانيا وجيرانها.

انفجار وتحطم سفن ناقلات البترول في المحيط الأطلسي.

التجارب النووية في أعماق المحيطات وموت ملايين الأسماك المهددة بالانقراض (الحوت الأزرق).

أما الهواء فهو الناقل الأسرع للأمراض والتلوثات الناجمة عن التصنيع المفرط فيه، انفلونزا الطيور.