تعد اضطرابات الكلام من أكثر الصعوبات انتشارا في البيئات مقارنة بباقي الصعوبات النوعية لأخرى. فهذه العيوب لا تؤثر على نخاع شخصيته الفرد وتفكيره بل تؤثر سلبا على تحصيله الدراسي أيضا.
. انطلاقا من هذا القول وبالاعتماد على كتاب سميحان الرشيدي: نظام التعليم المطور للأنساب/ التخاطب واضطرابات النطق والكلام، حدد الآثار الناجة عن اضطرابات الكلام.