الهدف: قياس الهدف الخاص للوحد الأولى.
الوضعية: إليك النص الآتي:
يقول داود عبده:>> يهدف تعليم اللغو (وظيفيا) إلى تحقيق القدرات اللغوية عند التلميذ بحيث يتمكن من ممارستها في وظائفها الطبيعية العلمية ممارسة صحيح ، ولا يمكن أن يتجه تعليم اللغة هذا الاتجاه إلا إذا كانت هذه الوظائف الطبيعية للغة واضحة في ذهن المعلم، وهي وظائف تتحقق حين يفهم (التلميذ) اللغة مسموعة منطوقة ويفهمها مكتوبة، ويتكلمها، ويكتبها بطلاقة ودقة معبرا عن أفكاره، هكذا يتضح أن الخطوة الأولى في اتجاه تعليم اللغة اتجاها وظيفيا هي تحديد كل نشاط يتعلق بها والتأكد من أن هذه الاهداف ذات صلة وثيقة بالغايات الأربع السابقة الذكر.
أما الخطوة الثانية فهي التخطيط بعناية لتحقيق هذه الأهداف، وفي خلال هذه الخوة والخطوة التي تليها وهي التطبيق أي التدريس الفعلي يسأل المعلم الجيد نفسه في كل لحظة: هل ما يجري في الصف من نشاط يؤدي على أفضل وجه إلى تحقيق الأهداف التي تم تحديدها: هي أفضل وجه إلى تحقيق الأهداف التي تم تحديدها، يدوي ضوء الاجابة عن هذا السؤال يتمسك فقط بما يمكن أن يحقق تلك الأهداف ويعدل أو يتحلى عن كل ما لا يؤدي إلى تحقيقه<<.
التعليمة:
اقرأ النص بتمعن، ثم حلل بياناته ومفاهيمه محددا ماهية التطبيق اللغوي ومحددا مهامه ووظائف.
ملاحظة: يرسل العمل المنجز (التطبيق المطلوب) في ملف بصيغة وورد في الوقت المطلوب (بعد أسبوع).