الأهداف الاجرائية والبيداغوجية للمقياس:
-الهدف العام: في نهاية هذا المقياس يكون طالب السنة الثانية ليسانس فلسفة قادرا على ضبط مفهوم الفلسفة اليهودية-والمسيحية وعارفا بروادها ومصادرها، ومكتسبا لقدرات معرفية تؤهله لفهم ومعالجة قضاياها وكذا معرفة سياقاتها التاريخية والفكرية التي تشكلت فيها، وبالخصوص فهم العلاقة التي تجمع بين الفلسفة والدين في مرحلة الفلسفة اليهودية والمسيحية.
2-الأهداف الخاصة:
- أن يكون الطالب قادرا على ضبط مفهوم الفلسفة اليهودية-المسيحية.
- أن يكون قادرا على التمييز بين المراحل التي مرت بها الفلسفة اليهودية والفلسفة المسحية.
- أن يتمكن الطالب من فهم ومعالجة قضايا الفلسفة اليهودية-المسيحية.
- أن يتمكن الطالب من وضع قضايا الفلسفة اليهودية-المسحية في سياقاتها التاريخية والفكرية التي تشكلت فيها.
- 3- الأهداف الإجرائية:
- الأهداف الاجرائية هي متعلقة بكل محاضرة فكل محاضرة لها أهدافها الاجرائية الخاصة بها. لهذا لن نذكرها جميعها وإنما سنقتصر فقط على ذكر الأهداف الاجرائية العامة المتعلقة بالمقياس:
- أن يتمكن الطالب من تحديد مفهوم الفلسفة اليهودية-المسيحية.
- أن يتعرف الطالب على مراحل الفلسفة اليهودية( اليونانية، العربية، الحديثة)، والمسيحية (عصر الأباء والمرحلة المدرسية)
- أن يتمكن الطالب من تحديد مصادر الفلسفة اليهودية- المسيحية
- أن يكون قادرا على مناقشة القضايا الدينية بطريقة فلسفية.
- أن يكون قادرا على إيجاد تقارب وتوافق بين الفلسفة والدين، وبين العقل والنقل.
- أن يكون قادرا على تبرير معتقداته الدينية بطريقة عقلية.
Last modified: Sunday, 2 April 2023, 5:48 PM