لمواكبة التطور نحو مجتمع معلوماتي، يحتاج المجتمع العربي إلى مجموعة من المقومات الأساسية التي تشمل جوانب متعددة: تقنية، تعليمية، تشريعية، وثقافية. وأبرز هذه المقومات:
-
البنية التحتية التكنولوجية:
- توفير شبكات إنترنت عالية السرعة وبتغطية شاملة.
- دعم مراكز البيانات والحوسبة السحابية.
- تشجيع الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، والبلوكشين.
-
التعليم والمعرفة الرقمية:
- دمج المهارات الرقمية في المناهج الدراسية منذ المراحل الأولى.
- تعزيز البحث العلمي والتقني.
- دعم التعليم المستمر والتدريب المهني في تكنولوجيا المعلومات.
-
التشريعات والسياسات:
- إصدار قوانين تحمي الملكية الفكرية وحقوق المستخدمين على الإنترنت.
- تنظيم التجارة الإلكترونية والمعاملات الرقمية.
- وضع أطر واضحة لحماية البيانات والخصوصية.
-
الوعي والثقافة المعلوماتية:
- نشر ثقافة استخدام المعلومات بشكل مسؤول وناقد.
- مواجهة الأمية الرقمية.
- مكافحة الشائعات والمعلومات المضللة.
-
التمكين الاقتصادي والتقني:
- دعم الشركات الناشئة في المجال الرقمي.
- توفير تمويل للمشروعات الابتكارية.
- تحفيز القطاع الخاص على الاستثمار في التكنولوجيا.
-
التعاون الإقليمي والدولي:
- تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة