المرونة في الوقت والمكان:
يمكن للطلاب التعلم في أي وقت ومن أي مكان، مما يناسب ظروف العمل أو الأسرة.
2. الوصول إلى موارد متنوعة:
يتيح التعليم عن بعد الوصول إلى مكتبات إلكترونية، دورات عالمية، ومحاضرين من مختلف الدول.
3. الاستقلالية في التعلم:
يعزز التعليم الذاتي والاعتماد على النفس، ويتيح للطلاب التعلم وفقاً لسرعتهم الخاصة.
4. خفض التكاليف:
غالباً ما يكون أقل تكلفة من التعليم التقليدي (لا مواصلات، لا سكن، لا كتب مطبوعة).
5. استخدام التكنولوجيا الحديثة:
يجعل الطلاب أكثر مهارة في استخدام الأدوات الرقمية، وهي مهارات مطلوبة في سوق العمل.
---
ثانياً: الصعوبات التي يواجهها الطلاب في التعليم عن بعد
1. ضعف التفاعل البشري:
غياب التواصل المباشر مع المعلمين والزملاء قد يؤدي إلى الشعور بالعزلة أو الملل.
2. الحاجة إلى انضباط ذاتي:
يتطلب التعليم عن بعد قدراً عالياً من التنظيم والتحفيز الذاتي، وهو ما قد يصعب على بعض الطلاب.
3. مشكلات تقنية:
مثل ضعف الإنترنت، أو عدم توفر أجهزة مناسبة، أو صعوبة استخدام بعض المنصات التعليمية.
4. صعوبة في الفهم أو التطبيق العملي:
بعض المواد تحتاج إلى تفاعل مباشر أو تطبيق عملي يصعب تقديمه عن بُعد (مثل المواد العلمية أو الفنية).
5. قلة التقييم الواقعي:
الاعتماد على الاختبارات الإلكترونية
قد لا يعكس مستوى الفهم الحقيقي لدى الطالب.