لِيُواكِب المجتمع العربي التحول إلى مجتمع معرفي أو رقمي أو مستدام (حسب السياق)، فإنه يحتاج إلى مجموعة من المقومات الأساسية، من أبرزها:
1. التعليم المتطور:
تحديث المناهج لتشمل مهارات التفكير النقدي، والابتكار، والتكنولوجيا.
دعم البحث العلمي والجامعات لتكون مراكز إنتاج معرفة لا مجرد نقلها.
2. البنية التحتية الرقمية:
توفير الإنترنت عالي السرعة في المدن والقرى.
دعم التحول الرقمي في المؤسسات الحكومية والخاصة.
3. الثقافة والمعرفة:
تعزيز ثقافة القراءة، والانفتاح الفكري، وقبول الآخر.
دعم المحتوى العربي الرقمي والمعرفي.
4. القيادة والسياسات الرشيدة:
سنّ قوانين تشجع على الابتكار وريادة الأعمال.
محاربة الفساد وتحقيق الشفافية والعدالة الاجتماعية.
5. رأس المال البشري:
الاستثمار في الشباب وتدريبهم على المهارات الحديثة (الذكاء الاصطناعي، البرمجة، التحليل، إلخ).
تمكين المرأة ودعم مشاركتها الفاعلة.
6. الشراكة بين القطاعين العام والخاص:
تحفيز القطاع الخاص على الاستثمار في التكنولوجيا والتعليم.
دعم المبادرات المجتمعية والريادية.
7. الأمن المعلوماتي والسيادة الرقمية:
تطوير أنظمة الحماية السيبرانية.
بناء استقلال رقمي عربي في مجالات البرمجيات والبيانات.