تُستخدم مؤشرات مجتمع المعلومات لقياس مدى تقدم مجتمع ما في التحول الرقمي، ومدى فعاليته في استخدام المعلومات والتكنولوجيا. من أبرز هذه المؤشرات
1. مؤشر الوصول إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات:
نسبة الأفراد الذين يستخدمون الإنترنت.
عدد المشتركين في الهواتف المحمولة والثابتة.
نسبة المنازل المتصلة بالإنترنت.
انتشار أجهزة الحاسوب في المنازل والمدارس.
2. مؤشر المهارات الرقمية:
نسبة السكان القادرين على استخدام الحاسوب والبرامج الأساسية.
مستوى التعليم الرقمي في المدارس والجامعات.
نسبة القوى العاملة الماهرة في تكنولوجيا المعلومات.
3. مؤشر استخدام تكنولوجيا المعلومات في القطاعات المختلفة:
استخدام التكنولوجيا في التعليم (مثل التعلم الإلكتروني).
رقمنة الخدمات الصحية.
تبني الحكومة الإلكترونية.
استخدام المؤسسات للأدوات الرقمية في الإنتاج والإدارة.
4. مؤشر المحتوى الرقمي المحلي:
توفر المحتوى الرقمي بلغات محلية.
إنتاج وتداول المعرفة المحلية عبر الإنترنت.
عدد المواقع والخدمات الرقمية الموجهة للمجتمع المحلي.
5. مؤشر البنية التحتية الرقمية:
تغطية شبكات الاتصالات (مثل 4G/5G والألياف البصرية).
توفر مراكز البيانات والحوسبة السحابية.
كفاءة وسرعة الاتصال بالإنترنت.
6. مؤشر البيئة التنظيمية والتشريعية:
وجود تشريعات لحماية البيانات الشخصية.
قوانين تنظم الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية.
سياسات تدعم الابتكار الرقمية
7. مؤشر الابتكار الرقمي وريادة الأعمال:
عدد الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا.
حجم الاستثمارات في القطاع الرقمي.
تسجيل براءات اختراع متعلقة بتكنولوجيا المعلومات.
8. مؤشر الشمول الرقمي:
نسبة المستخدمين في المناطق الريفية مقارنة بالحضر.
دعم الفئات الضعيفة (ذوي الإعاقة، كبار السن) للوصول إلى التكنولوجيا.
مبادرات تقليص الفجوة الرقمية.
تُستخدم هذه المؤشرات من قبل منظمات مثل الاتحاد الدو
لي للاتصالات (ITU) والبنك الدولي لتقييم جاهزية الدول للتحول الرقمي والانخراط في مجتمع المعلومات العالمي.