ضعف التفاعل الاجتماعي: قلة التفاعل وجهاً لوجه مع المعلمين والزملاء قد تؤثر على تحفيز الطالب وشعوره بالانتماء.
2. ضعف الانضباط الذاتي: يتطلب التعليم عن بعد قدرة عالية على التنظيم وإدارة الوقت، وهو أمر قد يصعب على بعض الطلاب خاصةً في غياب الإشراف المباشر.
3. صعوبات تقنية: عدم توفر إنترنت مستقر أو أجهزة مناسبة قد يشكل عائقاً كبيراً، خاصة في المناطق النائية أو لدى ذوي الدخل المحدود.
4. قلة الخبرة في استخدام أدوات التعليم الإلكتروني: بعض الطلاب (وحتى المعلمين) لا يمتلكون المهارات التقنية الكافية لاستخدام المنصات التعليمية بكفاءة.