يهدف هذا النشاط إلى قياس الهدف العام للمقياس
السياق:
شاركت في ملتقى وطني حول أسباب تراكم النظريات اللسانية وتناحرها برهة من الزمن حول الظاهرة اللغوية، وعلى الرغم من كثرتها وتنوع منطلقاتها في البحث، لا يزال السؤال يطرح عن أي المناهج أنسب لمقاربة الخطابات الأدبية والعلمية.
السّند: يقول الفيلسوف الفرنسي غاستون باشلار:«أن تاريخ العلم ليس تاريخا للحقيقة، بل هو تاريخ ماليس العلم إياه، وما لا يريد العلم أن يكونه، وما يعارضه العلم، تاريخ العلم هو تاريخ اللاعلم». محمد عابد الجابري، مدخل إلى فلسفة العلوم ص 37.
التعليمة: في مقال منهجي حدِّد العوائق الابستيمولوجية التي كانت سببا في تراجع هذه النظريات الواحدة تلوى الأخرى من خلال الإجابة عن هذه المهمات:
1- تحديد منطلقات المناهج اللسانية في دراسة اللغة.
2- تلخيص الزوايا التي نظرت منها إلى الظاهرة اللغوية.
3- بيان الغايات التي ترمي إليها في بحثها.
4- الكشف عن السلبيات التي اعتلت المناهج وكانت نقاط ضعف في طرحها.
5- توضيح قٌصر الخطوات الإجرائية عن بلوغ الهدف في البحث.
6- شرح سمة الإبداعية الي تتسم بها اللغة والتي تجعلها تستدعي دائما منهجا يوازيها نقدا ومعرفة.
ملاحظة: تقدم الإجابة في ملف وورد قبل انتهاء المدة المحددة