نتنناول عبر هذا المقياس التعريف بالعلاقات الدولية،من حيث تطورها التاريخي والأكاديمي، لننتقل لمحاولة تحديد ما أمكن القوى الفاعلة في تلك العلاقات الدولية عبر تطور النظام الدولي، والتمهيد لعرض أهم ظواهر العلاقات الدولية من مثل مابين الدول، المنظمات الدولية، و ،جوانب الصراع والتعاون، إلى جانب أهم نظريات العلاقات الدولية، التي حاولت تفسيرها ،لنصل في الأخيرلرصد معظم المفاهيم والقضايا، التي تؤطرالحقل نظرياً وعملياً