تاريخ وفلسفة الجمباز

يعرف بأنه " وسيلة فعالة من وسائل التربية و التنشئة كما أنه من أهم عوامل الاحتفاظ بالصحة فضلا عما له من أثر فعال في تنمية الروح الوطنية ويربي في الإنسان الصفات و الخواص الأتية " العزيمة و الشجاعة و النظام والصداقة والمقدرة و الرشاقة وقوة التحمل والذكاء و مساعدة و احترام الغير " وهذه هي الصفات التي يتطلبها مجتمع سليم ، ولاعب الجمباز يستطيع اللعب في شبابه وفي مقدمة العمر.

ويعرف ايضا بأنه " لعبة رياضية يقوم فيها اللاعب بأداء حركات استعراضية منتظمة تمتاز بالمهارة العالية والدقة والمرونة كالقفز وثني الجسم كما وتمتاز بعض حركاتها بالخطورة البالغة، نتيجة الوثب والقفز عاليا، وبالذات على الأجهزة المرتفعة عن مستوى الأرض ونحو ذلك، منافسا في ذلك مجموعة أخرى من اللاعبين وتؤدي الكثير من حركات الجمباز وكلمة (جمباز) مشتقة من كلمة اليونانية(Gumnaas) وتسمى أيضا (Gymnastics )

تعتبر رياضة الجمباز " أحد الأنشطة الرياضية الفردية ، حيث يشترك الفرد بمفرده وبالتالي يعتمد على قدراته في انجاز الواجب المهاري على أجهزة الجمباز ( أرضي، متوازي، حلق، حصان حلق، حصان قفز، عقلة ) للرجال وأجهزة ( أرضي ، المتوازي مختلف الارتفاعات، حصان القفز، عارضة التوازن) للآنسات ^[1]