مخاطر المخدرات ...

حالة تنتج من تعاطي المادة وتسبب الشعور بالارتياح والإشباع وتولد الدافع النفسي لتناول العقار بصورة متصلة أو دورية لتحقيق اللذة أو لتجنب الشعور بالقلق.ويعرف بأنه حالة عقلية تتميز برغبة قهرية تتطلب استخدام دوري أو مستمر لعقار معين لغرض المتعة أو إلغاء التوتر

سحب العقار معناه غياب العقار وعدم توفره في متناول المدمن من جهة، وخفض جرعته من جهة أخرى.ردود الفعل الانسحابية أو ردود فعل الانسحاب أو أعراض الانسحاب تعني ردود الفعل العضوية جراء سحب العقار المخدر، فغياب المخدر يحدث أعراض الانسحاب، حيث يصبح يعاني من التعب، الإرهاق، البؤس، الشقاء، التعاسة، التقلص، التشنج، الالتواء

يعني تكيف الجسم وخلاياه مع العقار المخدر، وأن تعاطي نفس الجرعة لا يعطي نفس الأثر الذي حصل مع الجرعة الأولى، والتحمل هو نقص الأثر الحيوي للعقار أثناء تعاطيه المتكرر لجرعة معينة، والبقاء على جرعة واحدة، لا يحقق الإشباع ولا يعطي الشعور المنشود بل أن التحمل يعني أن الجسم يصبح يتحمل ويتقبل جرعات متزايدة، ومع استمرار تناول نفس الكمية من العقار فإن خلايا الجهاز العصبي تعتاد على ذلك العقار، ولا يعود تتأثر به كالسابق.

حالات التسمم الادماني تعني تلك الحالات الخطيرة والتي تؤدي إلى الموت بسبب تناول المدمن لجرعات مفرطة وغير منتظمة وفي غياب الإشراف الطبي وحالات التسمم تعقب تعاطي إحدى المواد النفسية، وتسبب اضطرابات تمس الشعور، الإدراك، الوجدان والسلوك

هو التناول غير المشروع للمخدرات بطريقة غير منتظمة وغير دورية ويتعاطاها الأفراد من أجل إحداث تغيير في المزاج أو في الحالة العقلية ولكنه لا يصل إلى حد الاعتماد عليها.

ويحدث نتيجة تكرار تعاطي المخدر، والذي بدوره يؤدي لتغييرات عضوية في جسم الإنسان

وهي الجرعة التي اعتاد المتعاطي (سواء كان الاستمرار منتظما أو متقطعا) أن يتعاطاها من أية مادة نفسية للحصول على النشوة الخاصة بهذه المادة، فإذا زادت الجرعة عن ذلك (لسبب ما) في إحدى مرات التعاطي فإنها تحدث آثارا معاكسة حادة، وتكون هذه الآثار عضوية أو نفسية، وتكون هذه الآثار غالبا مؤقتة ثم تزول تلقائيا، وفي بعض الحالات قد تصل شدة هذه الآثار إلى الموت، وفي معظم الحالات يحدث الإقدام على تعاطي الجرعة الزائدة بمحض المصادفة، أو بقصد الانتحار. والمنتحرون بهذا الأسلوب يقصدون عادة إلى تناول جرعات زائدة من مواد نفسية مشروعة (كالأدوية النفسية) لا من المواد غير المشروعة

وهي المخدرات التي تصنع من نتاج المخدرات الطبيعية ومنها المورفين والهيروين اللذان يستخلصان من الأفيون، والكوكايين الذي يستخرج من نبات الكوكا

بأنه ذلك الشخص الذي يستخدم مخدرا أو عقارا معينا بنسب متزايدة وبشكل منتظم ولا يستطيع أن يعيش إلا وهو تحت تأثير المخدر، وإذا ما توقف عن تعاطي هذا المخدر أو العقار يشعر بأعراض نفسية وجسمية مقلقة ومؤلمة، تدفعه الى السلوك الادماني والاستمرار في التعاطي، وفي النهاية يتدهور هذا المدمن عضويا ونفسيا

هي المواد التي تؤدي إلى عدم اتزان في العقـل، فتحدث تصورات وتخيلات وأحلام وهلاوس بصرية أو سمعية أو شمية أو جميعها.2وبعض هذه المواد المهلوسة طبيعي وبعضها الآخر صناعي وهي ليست عقاقير طبية غير أن البعض منها قد استعمل في بعض الابحاث الطبية وتضم فئة المهلوسات عددا من المواد النفسية ذات التراكيب الكيميائية المختلفة، نذكر من بينها عقار والمسكالين  mescalineوالاتربين  ،atropineوالسكوبولامين  ،scopolamineوالفنسايكليدين والقنبphencyclidine