هذا المسرد هوعبارة عن مصطلحات ومرادفات لكلمات نستخدمها في مقياس الحركات الاجتماعية.
ا |
---|
الحركات الثورية:الحركات الثورية: نقيض الحركات الاصلاحية تهدف إلى تبديل النسق السياسي القائم من خلال حركة ثورية تهدف إلى اسقاط واستبداله بآخر أفضل منه وأحدث بكثير من آلياته وقياداته، بينما الإصلاحيون يقومون على تصحيح بعض العيوب والنقائص القائمة في النسق البنائي السياسي، بينما الثوريون يرون أن النسق السياسي لا يستحق البقاء في الوجود بل من الأفضل إلغاؤه واستبداله بآخر أفضل منه )الثورة الفرنسية- الأمريكية ... | |
الحملة (campaign):الحملة (campaign): وهي مجهود عام مستدام ومنظم يملي مطالب جماعية على سلطات مستهدفة. | |
ذ |
---|
ذخيرة الحركة الاجتماعيةذخيرة الحركة الاجتماعية: تعمل على توظيف مختلف أشكال العمل السياسي وخلق روافد مختلفة ومتنوعة كالجمعيات وعقد تحالفات ذات أهداف خاصة ولقاءات عامة ومواكب و اعتصامات ومسيرات تركيبة من التحركات السياسية، تشمل: خلق جمعيات وتحالفات وتظاهرات وبيانات اعلامية ومطويات وغيرها من الاعمال التي تؤثر في الخصم المتمثل في الجهاز الرسمي الذي يسيطر على إدارة شؤون المجتمع والدولة حتى ينصاع لمطالب المحتجين أو المطالبين بتغيير الاوضاع التي هم عليها بمعنى (مجموعة متكاملة متغيرة من الأداءات أو ذخيرة أداءات الحركة الاجتماعية social movement repertoire) | |
م |
---|
مؤهلات التحركمؤهلات التحرك:
تتمثل في جملة من الصفات العامة التي يجب ان تتوفر في أعضاء الحركة مثل: الجدارة worthiness، والوحدةunity ، والزخم العددي numbers، والالتزامcommitment تجاه أنفسهم و/أو تجاه قاعدتهم الشعبية.ان هذه الصفات المذكورة آنفا يمكن أن تأخذ شكل البيانات، أو الشعارات أو الشارات، تلك العروض التي تنطوي على الجدارة والوحدة والزخم العددي والالتزام: وهذه الصفات تتشكل وفق ما هو مألوف من اصطلاحات أو تركيبات تمثل وقفة الجمهور المحلي، على سبيل المثال: الجدارة: تصرف بوقار؛ ملبس مهندم؛ حضور رجال الدين، الوجهاء، والأمهات مع أطفالهن؛ الوحدة: شارات ، أو عُصابات الرأس، أو لافتات، أو أزياء موحدة؛ السير في صفوف؛ غناء وترنيم؛ العدد: أعداد المشاركين، الحاضرين، الموقعين على التماس، رسائل من القاعدة الشعبية أو المساندين، ملأ الشوارع. | |
ن |
---|
نظرية الحركة الإجتماعية الجديدة:نظرية الحركة الإجتماعية الجديدة:
وتتمثل هذه النظرية الحركات الإجتماعية كفعل اجتماعي عاكس لتناقضات المجتمع الحديث بسبب العولمة النيوليبرالية والبيروقراطية المفرطة ، كما أنها أيضا تختزن الحلول الممكنة لجميع هذه الأعطاب والتناقضات . ويتم التشديد دوما في إطار هذه النظرية علي الاختلافات القائمة بين الحركات الإجتماعية القديمة والأخرى الجديدة ، التي تؤشر علي الانتقال من الدفاع عن المصالح الطبقية إلي الدفاع عن المصالح الغير طبقية المتعلقة بالصالح الإنسانية الكونية، وهو ما يعتبر حسب منظري هذه المقاربة أن هذه الحركات الإجتماعية الجديدة تهتم أكثر بتطوير الهوية الجماعية والمراهنة على الطبقة المتوسطة بدلاً من الطبقة العاملة. | |
نظرية السلوك الجماعينظرية السلوك الجماعي:
وترتبط هذه النظرية ميلاد الحركات الإجتماعية بحدوث مظاهرات وأشكال من الهستريا الجماعية، حيث تنتقل العدوي الجماعية التي تجعل الفرد منساباً مع السلوك الاندفاعي، بمعني أن الحركات الاجتماعية ، وفقاً لهذا الفهم تنطوي علي ردود أفعال ليست بالضرورة منطقية تماما في مواجهة ظروف غير طبيعة من التوتر الهيكلي بين المؤسسات الإجتماعية الأساسية، ويؤكد أنصار هذه النظرية المسار الإنحرافي الذي قد يسير فيه الحركة الإجتماعية ، أي من الممكن أن تحتمل في مستقبلها ملامح الخطورة تماما كما هو الأمر بالنسبة إلي الحركات الفاشية في ألمانيا وإيطاليا. | |
نظرية تعبئة الموارد:نظرية تعبئة الموارد: ويعتقد أصحاب هذه النظرية أن الحركات الإجتماعية هي إستجابات منطقية لمواقف وإمكانيات طرأت حديثاً في المجتمع ، وعليه لا يتوجب إعتبارها مؤشرات للإختلال الإجتماعي ، بل هي مظهر من مظاهر الفاعلية الإجتماعية ومكون بنيوي من العملية السياسية . لهذا تعير هذه النظرية جنباً كبيراً من الإهتمام للعلائق القائمة بين هذه الحركات والقضايا السياسية المثارة في النسق المجتمعي لإكتشاف جدول التأثير والتأثر بين الإحتجاجي والسياسي. | |