مقياس التيارات الصوف ...

عَباءة صوفية طَقسية، وهي صنفان: خرقة إرادة، وخرقة تبرك. فالأولى للمريد بيعة منه لشيخ الطريقة، وإعلانًا بالتبعية لأهلها، والثانية لغيرهم دون التزام بمراسم الطريق وتراتيبه.

مسكن محصَّن للزهَّاد المُحارِبين أو للتجار في شمال أفريقيا والأندلس، وأصبح لاحقا مصطلحا دالا على المسكن الصوفي

هو انصرا- الرغبة عن الشيء إلى اما هو خير امنه، وشرط المرغوب عنه أن يكون امرغوبا بوجه امن الوجوه فمن رغب
عن شيء لي- امرغوبا فيه ول امطلوبا في نفسه لم يسم زاهدا، كمن ترك التراب ل يسمى زاهدا. والزهد: ترك الدنيا
للعلم بحقارتها بالنسبة إلى نفاسة الخرة.

هو العار- بال، المتحقق بمقاامات اليقين، المتخلي عن الرذائل، المتحلي بالفضائل

هو المجا- الجغرافي الذي يضم بلدي المغرب السلامي (بمجالتها الثلث: بلد المغرب الدنى والمغرب القصى
والوسط) بالضافة إلى بلد الندل

من مراتب الصوفية، هو الذي يستغاث به، وهو الواحد الذي هو موضع نظر الله في كل زمان، بيده قسطاس الفيض الأعم وزنه ينبع علمه، وعلمه يتبع علم الحق

ممكن لا يؤدي إلى محال، وتكون الكرامة بانخراق العادات بإجابة لدعوات ومتفق عليه دون خلاف يؤثر في ذلك

الشيخ الصوفي البارز المبجَّل حي أو ميت.