مراحل التصميم التجريبي.
يشمل البحث التجريبي ثلاثة عناصر هي:
الظاهرة موضوع الدراسة.
العامل المراد معرفة تأثيره في الظاهرة.
العوامل المتداخلة.
تذكير :
ويتم البحث التجريبي خلال أربع مراحل:
تحديد المشكلة
وضع الفرضية
إختبار الفرضية (البرهان) يتم بعدها ربط الفرضيات الصحيحة بعد اختبارها وإثبات صحتها بالمبادئ العام في الصورة.
النظرية
ملاحظة :
تبدأ هذه المراحل بملاحظة المشكلة أو الظاهرة, موضوع الإهتمام, التعرف على أبعادها وأسبابها على شكل فرضيات قابلة للإختبار, مبنية على أسس نظرية قوية ومن ثم وضع تصميم التجربة, أي كيفية إختبار الفرضية أو البرهان عليها ونوعها ومكان إجرائها, يليه إختبار عينة ممثلة لمجتمع البحث, ويتم من ثم تصنيف مفردات العينة وتقسيمها الى مجموعتين: مجموعة المراقبة أو المجموعة الضابطة والمجموعة الثانية يتم تعريضها للتجربة مع تحديد وسائل التجريب المناسبة, بعد القيام بتجربة أولية للتأكد من صحة ودقة أسلوب القياس وما يجب أن يقاس أثناء التجربة, وصولا الى القيام بتنفيذ التجربة كما يتم التخطيط لها والحصول على البيانات المطلوبة والمعبرة عن فرضيات التجربة فعلا وتحليلها وصولا للنتائج التي تم استخدامها
تنبيه :
تشمل مرحلة التجريب بعض الجوانب أهمها:
تنويع التجربة: أي تنويع الظروف التي تمر بها التجربة أو المواد التي تنتج عنها ظاهرة معينة.
إطار التجربة: وذلك أن يستمر الباحث في جعل المؤثر ينتج أثره في الشيء المتأثر أو أن ذلك ينتج ظواهر جديدة.-نقلة التجربة: أي أن يحاول الباحث نقل ما طبقه من إرشادات في تجربة معينة على تجربة أخرى أو فرع اخر من العلوم