نظريات التكامل والاندماج الدولي

هو مرادف للترابط هو تشبيك وتكثيف العلاقات الاقتصادية والسياسية والعسكرية وأمنية بان يقدم كل طرف ما يمكن يسهم في تحسين أوضاع الطرف الأخر وربط وتنسيق السياسات بحيث لا يمكن لطرف أن يقاطع الطرف الأخر ، او يمكنه ان يستغني عن الطرف المتصل به

كل عضو يمثل دولته

تعني ان العضو يمثل الاتحاد ككل.

قيام الاطراف المافاوضة بتقديم تنازلات من اجل الوصول الى قاسم مشترك بينها

رار القيام بعملية تكاملية او معارضتها يعتمد على توقعات الكسب والخسارة من قبل القوى الرئيسية التي تدخل في اطار تكاملي .

هو الحالة الأساسية التي يمكن في ظلها التمتع بمعظم القيم الأخرى "

توسع عملية الاندماج من مجال لآخر، وهو ما يؤدي بالتدريج الى تحول الولاءات القومية من مستوى الدولة الى مستوى المنظمة الاقليمية.

وهو العلم الذي يدرس عملية الرقابة، ونظم الاتصالات، وبحث النظم العضوية، ونظم الآلات التي ينتجها الانسان.

هو تلك العملية المسؤولة عن تأمين الاتصال بين المستويات الوظيفية في الهيكل التنظيمي راسياً وتساعد على التكامل لين المراكز الوظيفية أفقيا بما يحقق الأهداف المرسومة للتنظيم الإداري في تداعي ايجابي بالبيئة الخارجية

انتقال الاندماج من ميادين السياسة الدنيا الى ميادين السياسة العليا

اي بعدما كان الدفع من الخارج، يصبح الدور للداخل، عن طريق توجيه قوى التوحيد الى ضرورة التكامل الذاتي سواء لاعتبارات التقاريب او المنفعة او الخطر

تشير الى الارتباط الموجود بين السياسة والجغرافيا

"عملية إحداث تقارب بصورة تدريجية بين الدول ذات الأنظمة السياسية والاقتصادية المتجانسة، ويعمل على تسهيل عملية التنمية الاقتصادية في تلك الدول" ومنه فإن التكتل يمثل إحداث تقارب بصورة تدريجية بين الدول، مما يسمح بتوفير مجموعة من عوامل نجاحه.

والتكتل الاقتصادي كمفهوم يعكس الجانب التطبيقي لعملية التكامل الاقتصادي، فهو يعبر عن درجة من درجات التكامل الاقتصادي فيما بين الدول الأعضاء، فهو يعبر عن تطابق الجانب النظري مع الجانب العملي فيما يتعلق بالتكامل الاقتصادي،