سلبيات المنهج التاريخي
1 – يتضمن فرضيات تخمينية غير يقينية، أي غير قابلة للتحقيق منها بشكل عام.
2 – إن البدايات الأولى للتاريخ الإنساني غير معروفة.
3 – لا يستطيع هذا المنهج أن يفسر لنا كيفية ربط الماضي المجهول عندنا بالحاضر المعروف، فهو بهذه الحالة لا يعطينا شيئا و لا يفسر شيئا إنما هو منهج تأويلي.
4 – إن آراء المؤرخين تختلف حول الموضوع التاريخي الواحد و أن بعضهم ينقد بعضا، و هذا دليل على ضرورة الاعتراف بوجود العنصر الذاتي في التفكير التاريخي.
5 – إن الدراسات التاريخية موضع تعديل مستمر، إذ يتوقع أن تظهر في المستقبل وجهات نظر جديدة تفسر الوقائع الماضية على نحو جديد بسبب الكشف عن وقائع جديدة و بسبب اختلاف عقلية العصر الذي يعيش فيه المؤرخ