التقويم الواقعي

2. أسس التقويم الواقعي

 

- الاهتمام بتقويم عمليات التفكير واستخدام حل المشكلات .

- التأكيد على التطبيق في العالم الواقعي لما يحصل عليه من معارف ومعلومات.

- التركيز على العمليات التي يستخدمها المتعلم لأجل الوصول إلى النتائج.

- المتعلم ينبغي أن يكون نشطا وفعالا في عملية التعلم مشاركا في عملية التقويم مدركا مدى ما يحققه من تقدم خلال عملية التعلم. (نمر،2010، ص58)

- يتطلب التقويم الواقعي التعاون بين الطلاب، ولذلك فإنه يتطلب أسلوب التعلم في مجموعات متعاونة، يعين فيها الطالب القوي زملاءه الضعاف.

- مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ في قدراتهم وأنماط تعلمهم و خلفياتهم، وذلك من خلال توفير العديد من نشاطات التقويم التي يتم من خلالها تحديد الإنجاز الذي حققه كل طالب.

- التقويم الواقعي هو تقويم يهتم بجوهر عملية التعلم، ومدى إمتلاك الطلبة للمهارات المنشودة، وان تكون المشكلات والمهام أو الأعمال المطروحة للدراسة واقعية. (الكبسي،2010، ص 13)

-استخدام مختلف أساليب التقويم لغرض تحسين عملية التعلم ولا يكتفي بإصدار أحكام علي نواتج التعلم فهو يركز علي الاختبارات التشخيصية والتقويم البنائي.

-الاهتمام بكل جوانب شخصية المتعلم(كفاية معرفية،وجدانية، مهارية، إنتاجية)(عبد الحميد،2009،ص ص64-65)

-التقويم الشامل الذي تنادي به التربية الحديثة والذي يمتد ليشمل جميع جوانب الشخصية في إطار برنامج شامل ومتوازن للتقويم لا يقتصر على نوع واحد من أساليب التقويم وإنما تنوع فيها حسب تنوع الأهداف وأنماط السلوك المراد قياسها .

- ينظر للامتحانات وعملية التقويم على أنها جزء من العملية التربوية.

-تفسير درجة الفرد في ضوء مدى تحقيقها للأهداف التعليمية المحددة وهي بذلك تعطي دلالة على مدى كفاءة الفرد في القيام بأعمال معينة . 

- الابتعاد عن المركزية والشكلية ويدعو إلى التقليل من الاعتماد على الاختبارات المقننة والاتجاه إلى الاختبارات التي يعدها المعلم.

- الاستفادة من التقدم الذي أحرزته بعض الأجهزة الحديثة لإكساب عملية التقويم المزيد من المرونة والسهولة والسرعة..

- السعي لابتكار أساليب جديدة لتقدير الأداء

التقويم عملية مستمرة غرضها لإصلاح متكاملة مع عملية التعلم وليست عملية ختامية.

- ترتبط بمواقف متعددة وبتصرفات المتعلم وليس بمواقف اختباريه فقط.

-إشراك كل الفاعلين في عملية التقييم ومتابعة نشاطات التعلم.

-الاهتمام بتفسير درجة الفرد مقارنة بالأهداف التعليمية أو القياس المحكي المرجع.

-الاعتماد على بعض أساليب التقويم التي تعتمد على التعلم الذاتي كأسلوب المشروعات.

-الاستعانة بأدوات  تكنولوجية حديثة للتقييم مثل أدوات سمعية، بصرية والتي مكنت من تقييم جوانب شخصية وسلوك المتعلم والتفاعل في الصف الدراسي.

-اللجوء  إلى تقييم مستويات عليا من التفكير، وعدم الاكتفاء بتقييم الفهم والحفظ وتقييم قدرة المتعلمين على حل المشكلات والتصرف في المواقف واستعمال ما تعلمه.

-البحث عن تقييم كل جوانب الشخصية من معرفة وما وراء المعرفة ، اتجاهات،  مهارات.

-تقييم التعلم القائم في حد ذاته على المعنى والمرتبط بالمواقف الحياتية.