الحركة الفكرية في الدولة الرستمية

3. المؤسسات التعليمية التي لقنت المعرفة:

3.3. التعليم في المنازل:

لم يقتصر التعليم على ما يلقن في المساجد والكتاتيب، بل كان يلقن أيضا في المنازل، ومن المنازل التي كان يدرس بها: منزل أبي ذر أبان بن وسيم كانت النساء تقصده للدراسة والتعلم فضلا عن الرجال والطلبة، وكان ابن الصغير يدرس كتابا في الحديث  عند أبي عبيدة الأعرج، أحد علماء تاهرت كان يقصده في منزله.